![]() |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
♦ السورة ورقم الآية: الحجر (51). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ونبئهم عن ضيف إبراهيم ﴾ يعني: الملائكة الذين أتوه في صورة الأضياف. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": أَيْ: عَنْ أَضْيَافِهِ وهم الملائكة وَالضَّيْفُ اسْمٌ يَقَعُ عَلَى الْوَاحِدِ وَالِاثْنَيْنِ وَالْجَمْعِ وَالْمُذَكَّرِ وَالْمُؤَنَّثِ، وَهُمُ الْمَلَائِكَةُ الَّذِينَ أَرْسَلَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى ليبشروا إبراهيم بِالْوَلَدِ وَيُهْلِكُوا قَوْمَ لُوطٍ.
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ), الايه(وَنَبِّئْهُمْ, تفسير, عَنْ, إِبْرَاهِيمَ, ضَيْفِ |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |