الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 2 ساعات
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 35 دقيقة (01:36 AM)
آبدآعاتي » 1,075,998
الاعجابات المتلقاة » 14176
الاعجابات المُرسلة » 8331
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ما جاء في صفة مزاح رسول الله صلى الله عليه وسلم



مدارسة كتاب الشمائل المحمدية للترمذي رحمه الله
36- بابُ ما جَاءَ فِي صفةِ مِزَاحِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم

أي: بيان الأحاديث الواردة في صفة مزاحه صلى الله عليه وسلم.

والمزاح بضم الميم وكسرها: هو الانبساط مع الغير من غير إيذاء له؛ وذلك لإدخال السرور على النفوس، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمزح أحيانًا مع أصحابه من باب التأليف لهم وحسن العشرة.

وقد ذكر العلماء أن المزاح وإن كان مطلوبًا وهو من حسن العشرة؛ لكن لا ينبغي المداومة عليه، والإكثار منه؛ لأنه قد يفضي إلى الإيذاء، ويسبب العداوة ويسقط المهابة؛ ولذلك كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم عن ندرة، وفي أوقات متفرقة.

ولا شك أن الكلام عن المزاح هو من شمولية الشريعة في تنظيم حياة الإنسان من عقائد، وأخلاق، ومعاملات، وحتى أبسط أمور الإنسان.

وذكر ستة أحاديث في بيان مزاحه صلى الله عليه وسلم:
1- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال له: ((يَا ذَا الْأُذُنَيْنِ)) قَالَ أَبُو أُسَامَةَ: يَعْنِي يُمَازِحُه؛ [رواه الترمذي، وأبو داود، وهو ضعيف].

هذا القولُ قاله النبي صلى الله عليه وسلم لأنس من باب المزاح والانبساط والمداعبة، وإلا فإن كل إنسان صاحب أذنين، وقيل: أراد صلى الله عليه وسلم حَضَّ أنس وتنبيهه على اليقظة، وحسن الاستماع لما يقال له؛ لأن السمع إنما يكون بحاسَّة الأُذُن.

2- في الصحيحين عن أنس بن مالك رَضِيَ اللَّهُ عَنْه قَالَ: إِنْ كَانَ رَسُولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم لَيُخَالِطُنَا، حَتَّى يَقُولَ لِأَخٍ لِي صَغِيرٍ: ((يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ)).

دَلَّ الحديث على جواز المزاح مع الأطفال والصغار وملاطفتهم بما ليس فيه إثم، وهو من حُسْن الخُلُق، وكرم الشمائل، وحسن التربية.

قَالَ أَبُو عِيسَى: وَفِقْهُ هَذَا الْحَدِيثِ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم كَانَ يُمَازِحُ. وَفِيهِ أَنَّهُ كَنَّى غُلَامًا صَغِيرًا فَقَالَ لَهُ: يَا أَبَا عُمَيْرٍ. وَفِيهِ أَنَّهُ لَا بَأْسَ أَنْ يُعْطَى الصَّبِيُّ الطَّيْرَ لِيَلْعَبَ بِهِ، وَإِنَّمَا قَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: ((يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ؟))؛ لِأَنَّهُ كَانَ لَهُ نُغَيْرٌ يَلْعَبُ بِهِ فَمَاتَ، فَحَزِنَ الْغُلَامُ عَلَيْهِ، فمازحه النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، فقال: ((يَا أَبَا عُمَيْرٍ: مَا فعل النغير؟)).

والنغير: تصغير نُغَر وهو نوع من الطيور، كان أبو عمير عنده هذا الطائر، ثم مات الطائر.

وفيه جواز ممازحة الحزين للتخفيف عنه.

3- عن أبي هريرة رضي الله عنه، قَالَ: قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ تُدَاعِبُنَا. قَالَ: ((نعم، غير إِنِّي لَا أَقُولُ إِلَّا حقًّا))؛ [رواه الترمذي].

وأما الكذب لإضحاك الناس، فهذا كبيرة من الكبائر؛ كما في الحديث: ((ويل للذي يُحدِّثُ الناس فيكذب ليُضحِكَهُم، ويل له، ويل له))، والويل هو الوعيد الشديد، ولا يكون إلا في الكبائر.

4- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا اسْتَحْمَلَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، فَقَالَ: ((إِنِّي حَامِلُكَ عَلَى وَلَدِ نَاقَةٍ))، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا أَصْنَعُ بِوَلَدِ النَّاقَةِ؟! فقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: ((وَهَلْ تَلِدُ الْإِبِلُ إِلَّا النُّوق؟))؛ [رواه الترمذي، وصححه الألباني].

استحمله: أي قال له: يا رسول الله، احملني؛ أي أعطني ما أركبُهُ.

5- وعنه: أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ كَانَ اسْمُهُ زَاهِرًا وَكَانَ يُهْدِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم هَدِيَّةً مِنَ الْبَادِيَةِ، فَيُجَهِّزُهُ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: ((إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا، وَنَحْنُ حَاضِرُوهُ)) وكان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يُحِبُّهُ، وَكَانَ رَجُلًا دَمِيمًا (في الخَلقِ، أما الذميم فهو في الخُلُق)، فأتاه النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يَوْمًا وَهُوَ يَبِيعُ مَتَاعَهُ، فَاحْتَضَنَهُ مِنْ خَلْفِهِ، وَهُوَ لَا يُبْصِرُهُ، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ أَرْسِلْنِي، فالتفت، فعرف النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، فَجَعَلَ لَا يَأْلُو مَا أَلْصَقَ ظَهْرَهُ بِصَدْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، حِينَ عَرَفَهُ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يَقُولُ: ((مَنْ يَشْتَرِي هَذَا الْعَبْدَ؟)) فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِذًا وَاللَّهِ تَجِدُنِي كَاسِدًا، فَقَالَ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: ((لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ)) أَوْ قَالَ: ((أَنتَ عند الله غالٍ))؛ [رواه أحمد، وغيره]؛ لأن المقياس عند الله تعالى: هو الإيمان والتقوى.

فكانت ممازحته صلى الله عليه وسلم بالفعل والقول.

6- عن الحسن رضي الله عنه، قال: أَتَتْ عَجُوزٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ، فَقَالَ: ((يَا أُمَّ فُلَانٍ، إِنَّ الْجَنَّةَ لَا تَدْخُلُهَا عَجُوزٌ)) قَالَ: فَوَلَّتْ تَبْكِي، فَقَالَ: ((أَخْبِرُوهَا أَنَّهَا لَا تَدْخُلُهَا وَهِيَ عَجُوزٌ، إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ: ﴿ إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا * عُرُبًا أَتْرَابًا ﴾ [الواقعة: 35 - 37]))؛ [رواه الترمذي].

بعض العلماء قالوا: إنه لم يمازحها وإنما قال لها الحقيقة؛ ولكنها فَهِمَت الكلامَ على ظاهره.

ويمكن تلخيص آداب المزاح في ثلاثة أمور:
1- ألَّا يكثر الإنسان من المزاح:
قال سعد بن أبي وقَّاص رضي الله عنه لابنه ناصحًا: "اقتصد في مزاحك؛ فإن الإفراط فيه يُذهِب البهاء، ويُجرِّئ عليك السفهاء".

إنما يكون كالملح في الطعام، فإن زاد المزاح في حياة الإنسان؛ قلل الهيبة، وجَرَّأ الناس عليه، وأورث قسوة القلب، وإن انعدم من حياة الإنسان؛ أحدث جفوةً بينه وبين جلسائه.

2- ألَّا يكون في المزاح إيذاءٌ أو تَعَدٍّ، أو سخرية، أو تحقير، أو ترويع؛ فهذا كله لا يجوز في المزاح.

ومن صور هذا المزاح: الترويع بالسيارات، أو في الأماكن المظلمة وغيرها، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك: ((نهى عن ترويع المسلم))، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تروِّعوا المسلم؛ فإن روعة المسلم شيء عظيم)).

ومنها المزاح بأخذ متاعه؛ فعن عبدالرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى قَالَ: حَدَّثَنَا أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَامَ رَجُلٌ مِنْهُمْ، فَانْطَلَقَ بَعْضُهُمْ إِلَى حَبْلٍ مَعَهُ فَأَخَذَهُ، فَفَزِعَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا))؛ [رواه أبو داود]، وفي راوية: ((لا يأخذنَّ أحدُكُم متاعَ أخيه لاعبًا ولا جادًّا وإن أخذ عصا أخيه فليرُدَّها عليه))؛ [رواه أحمد، وأبو داود، وحسنه الألباني).

وكذلك المزاح بالاطلاع على أغراضه، مثل تليفونه، وربما هناك أمور لا يحب أن يطلع عليها غيره، وهذا يتنافى مع أدب الاستئذان.

وأخطر أنواع المزاح الذي يكون بالسلاح؛ لأن هذه الأنواع من الوسائل الحديثة في هذا الزمان خطرها عظيم، فيُمنع المسلم من اللعب، واللهو، وكثرة المزاح بها، ففي الصحيحين عَن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه، عنْ رَسُولِ اللَّه قَال: ((لا يشِرْ أحَدُكُمْ إلَى أخِيهِ بِالسِّلاحِ، فَإنَّهُ لا يَدْرِي لَعَلَّ الشَّيْطَانَ يَنْزِعُ فِي يَدِهِ، فَيَقَعَ فِي حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ))، وفي رِوَايةٍ: ((مَنْ أشارَ إلَى أخيهِ بِحَدِيدَةٍ، فَإنَّ المَلائِكةَ تَلْعنُهُ حتَّى يَنْزِعَ، وإنْ كَان أخَاهُ لأبِيهِ وأُمِّهِ)).

بوَّب الإمام مسلم في صحيحه: [بَاب النَّهْيِ عَنِ الْإِشَارَةِ بِالسِّلَاحِ]، وبوَّب الإمام النووي رحمه الله، في كتاب رياض الصالحين، كتاب الأمور المنهي عنها: [بَاب النَّهْيِ عَنِ الْإِشَارَةِ إلى مُسلِمٍ بسِلَاحٍ ونَحوِهِ، سَوَاء كان جَادًّا أو مَازِحًا].

وتأمَّل كيف نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن المزاح ولو كان شيئًا صغيرًا؛ كما في الصحيحين عَنْ عَبْدِاللَّهِ بنِ مُغَفَّلٍ الْمُزَنِيِّ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، نَهَى عَنِ الْخَذْفِ، وقَالَ: ((إِنَّهَا لَا تَصِيدُ صَيْدًا، ولَا تَنْكَأُ عَدُوًّا، ولَكِنَّهَا تَكْسِرُ السِّنَّ، وتَفْقَأُ الْعَيْنَ)).

3- ألَّا يكذب الإنسان في مزاحه:
ففي الحديث: ((نعم غير إِنِّي لَا أَقُولُ إِلَّا حقًّا)).

ومن الأمثلة على ذلك: ما جاء عن أم أيمن رضي الله عنها أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة لزوجها، فقال لها: ((مَن زوجُك؟)) قالت: فلان، فقال: ((الذي في عينه بياض؟))، فقالت: أي رسول الله! ما بعينه بياض، قال: ((بلى، إن بعينه بياضًا))، فقالت: لا والله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وما من أحدٍ إلا في عينه بياض))، وفي رواية: "فانصرفت عجلة إلى زوجها، وجعلت تتأمل عينيه، فقال لها: ما شأنك؟ فقالت: أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن في عينيك بياضًا، فقال: أما ترين بياض عيني أكثر من سوادها؟!".

لأن المسلم من صفاته الصدق في الأقوال والأعمال، حتى في المزاح لا يكذب، والكذب في المزاح ورد فيه وعيد شديد؛ ففي الحديث: ((ويل للذي يُحدِّثُ فيكذبُ ليضحِكَ به القومَ، ويلٌ له ويلٌ له))؛ [رواه أحمد وحسنه الألباني] ومنها النكت.



 توقيع : ضامية الشوق











رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم المهجورة 2 / د. عبد الله العسكر جنــــون …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 19 12-24-2019 10:07 PM
من سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم المهجورة 2 / د. عبد الله العسكر جنــــون …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 17 01-20-2019 12:26 AM
من أقوال خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ابو بكر الصديق رضي الله عنه بوزياد …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 18 02-27-2016 09:14 PM
السيدة عائشة رضي الله عنها كانت سر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قبل الزواج البرق النجدي …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 15 10-10-2010 02:32 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية