:
كُنتً دَائِماً وَ سَ أضَل أعتبَ عَلى نَبضُكِ الَمزعُوجَ
لِ أنكَ لا تُحاوليِنَ الَخرُوجَ مِنَ قَوقَعة الحُزنَ
رُغَم جَمال الَسُطورَ
إلا أنيَ تَمنيِتها أن تَكونَ مُخَتلفَه جِداً
بِ هَويِتهاَ .. مُنسَلخِهَ مِنَ جَرحِهاَ !
:
أنتَظرُ منِكِ مُدَاعبَه
تُثيِرَ عِناقِيَ .. لِ نَسَتمرَ بِ أنَ نُلَهمَ الَورقَ بِناَ
تَحيِاتيَ !
: