على قدرِ صفوِ الروحِ تَكثرُ غُصَّتي
ويَسقي دموعي صِدقُ قلبي وأدمُعي
ويُعطي الحياةَ المُرَّ كُلُّ مُحبَرٍ
ويَهنأُ بالعيشِ الهنيءِ المُروِّعِ
ويسمو إلى عُليَاهُ من باع عزَّهُ
ونالَ الهوانَ بما تُزيِّنُ مطامعي
فيا شاعر الدنيا، أبا الطيِّبِ اعتذرْ
فقد أوجَعَتْني في دروبي الفواجِعِ
|