يُطلق على هذا الاضطراب ، الذي يشار إليه سابقًا باسم “المنغولية” ، التثلث الصبغي الواحد والعشرون ، بسبب الاضطرابات الوراثية ، التي تؤدي إلى حصول هؤلاء الأطفال على ثلاثة وعشرين كروموسوم بدلاً من اثنين وعشرين كروموسوم.

يحدث هذا الاضطراب في خمسة وتسعين في المئة من الحالات بسبب عمر الأم ، وفي الخمسة في المئة المتبقية يمكن أن يكون بسبب النزوح الوراثي والمشاكل ، وهؤلاء الأطفال عادة ما يكون معدل الذكاء لديهم بين أربعين و 40 سمة سلوكية. إنهم كثيرون لدرجة أن معظم الأطفال يبدون هادئين ولطفاء ولديهم اهتمام خاص بالموسيقى.

هؤلاء الأطفال لديهم أعراض مظهر مماثلة ويشبهون تقريباً وجه المغول ، ولديهم درجات وأنواع متفاوتة ، بعضها في حاجة ماسة إلى عناية طبية ولكن البعض الآخر من البشر الأصحاء يمكنهم العمل بشكل مستقل. والقيام بأنشطتهم العادية.

كلهم لديهم درجة معتدلة إلى معتدلة من التخلف وسرعات التعلم لدى الأطفال أقل من الأطفال العاديين ولا ينبغي مقارنتها بالأطفال العاديين.