صاحبُ اليقين ثابتٌ، والعكس فضعيفُ اليقين حالُه كحال الرِّيشة في الصحراء، سريع التقلُّب؛ فكيف لو اجتمَع معه الجهْل!
ولذا قال الله عن فرعون: {فاسْتخفَّ قومَهُ فأطاعوه}، وقال لنبيِّه ï·؛: (فاصبِرْ إنَّ وعْدَ اللهِ حقٌّ ولا يَستخِفَنَّكَ الذينَ لا يُوقِنون).
قبس..
|