إلى المُلحّين في الدعاء ،
أحسنوا الظن بالله ولا تعجلوا ..
كيف الظن بمن لزم باب أكرم الأكرمين ثلاثين ليلةً
يسأل ربه تعالى جبر قلبه وفكاك رقبته من النار في شهر كُله مظّنة رحمة ومغفرة وعتقٍ من النار..
أتظنه سيعود خائباً كسيرا ؟!
قبس..
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|