عرض مشاركة واحدة
قديم 03-09-2024   #97


الصورة الرمزية دجى الليل

 عضويتي » 29928
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:54 PM)
آبدآعاتي » 7,190
الاعجابات المتلقاة » 781
الاعجابات المُرسلة » 669
 حاليآ في » في وسط قلبه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام
آلعمر  » 30سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجه
 التقييم » دجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   water
قناتك sama
اشجع hilal
مَزآجِي  »  على التليفون

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

785850 على قد الغدر اعذريني



[COLOR="White"][B][SIZE="7"]اول شي اعتذر جدا على التاخير ولكن مب بيدي صدق انضغطت واتمنى البارت يعجبكم
:
:
:
:
-
:
البارت الرابع عشر
:
-
اخلّق لگ الف مشكلةً وعذراً ...
ولگن لا تخلق لگ سبباً لرحيلگ ..
-
نرجع للجلسة مريم اللي كانت واقفه وهي منقهره من عمها نطقت: يا سلامممم يعني هذا اللي كان ناقصني انا بعد، انا ما صدقت انها تنزل عشان تقعد ويانا تسير انته الحين تهيّض مشاعر ولد اخوك عليها عشان يشلها اههه منكم تقهرون !!ورجعت قعدت بضيق من دون ماتلّتفت لأي حد ولا حتى ناظرت حامد اللي حست بأنه يناظرها ولكن غصباً عنها خانتها عيونها للمرة المليون واللتّفتت له وشافته يطالعها بغرابة مع استعحاب من تقلّب حالها ومن حست ان عيونهم تلاقت بالوقت اللي نسوا فيه عمارهم هم وين وانهم بين الناس موجودين رفعت له حاجبها بحده ومنزله الحاجب الثاني وناظرته وهي تشخّص بصرها له وحركت عيونها بتجاه المها وعفست ملامح ويهها بالضيق وتاففت بضجر وقهر وهي ملاحظه نظرات الجميع على تقلب حالها ولكنها هي الحين في حرب داخليّة مع نفسها وتحاول تتجاهل تضارب مشاعرها واللي فعليّاً هدت شويّه من حسّته فهم عليها وادرك غيرتها عليه من قربه الزايد بالمها واللتصاقه فيها واللي توه استوعب ووعى على نفسه ورجعت حاسيّته له اللي فقدها من يوم تغزل حمد بالمها وهو عايش تحت تأثير المشاعر اللي احتلته سحب يده من بين ايدين المها وبعد عنها تماماً وكأنه يقولها فهمت سبب ضيقتج ووصلت لي المعلومة بأنج تغارين عليّ منها واللي قام واقف وهو يحس بأنه ضايع من بينهن ولف بتجاه المها وهو يقول: مهاوي انا بسير عند الشباب شوي وبرد.
هزت راسها بالإيجاب ومن غير الرضى وهي تضحك على نفسها بسخريّه اي شباب وهم في الشاليهات وبعاد كل البعد عن ربعه وناسه اللي يعرفهم ويحب يقعد معاهم هي تعرف زين انه ماعنده حد من ربعه موجود اصلاً هنيه ولكنهم اثنينهم نسوا يحسبون لوجودها حساب وانّ كل اللي صار كان قدام عيون المها واللي فهمت من نظراته لمريم اللي يسرقها بين فتره وفتره واللي بالمقابل كان ردت فعل مريم على اللي يسويه حامد فيها مب عاجبنها وموصلنها لحالة الغضب اللي خلاها تنفجر قدام الجميع بحجة ان عمر شل مياري ولكن حقيقة هالغضبب خلى حامد يدرك بانه عصبية مريم من حامد وقربه منها وكأنه فهم سبب عصبيّتها وعشان يداري عصبيّتها تحجج بالشباب ناسي انهم بعيدين عن المدينه وانهم في الشاليهات وانه محد حوله من ربعه ضحكت باستخفاف على نفسها يستخف بعقلّها واللي يشوفه قبل شوي يقول بس مايشوف حد غيرها في هالكون ادركت انه هام فيها باللحظه اللي حمد عبر فيها عن اعجابه فيها جدام الجميع وكانه يثبت لهم بانها له وحده من دون مايشاركه حد فيها ولكن نسى انه ينبهه نفسه بانه الجزاء من جنس العمل وانها مازالت على الهامش في حياته ، وهي اللي لاحظت لهفتهم لبعض عند البحر وكأنهم نسوا انفسهم واللي حولهم حتى ضيقة صدرها ماحسب لها حساب ولا قدر مشاعرها وغيرتها عليه من كلام مريم وخوفها عليه من البرد وكيف بانت اللهفه في عيونه من كلامها وكأنه من بعد كلمتها فقد الاحساس في حواسه ومشاعره، حست بانها مكتومة ومخنوقة وهي قاعده بينهم تحس بأن ما عاد في هوى حولها أصبحت بينهم في حالة غريبه كانها في حلم واقعي عيّت تستوعب وقوعه وصراحته او انها تايهه في فضاء خالي من سكْانه هي فعلا حست بتوهانٍ في هذي اللحظات اللي مرت جدامها واللي كانت تحت تاثير صدمتها وعدم استيعابها للموقف اللي ادركت فيه فعلاً انها ماتعنّي له شيء وان الحين بالذات ابتدت تتضح لها



جاري التكملة بعده ما انتهى البارت باقي جزئية بسيطه


 توقيع : دجى الليل



رد مع اقتباس