الموضوع
:
من آخر حدود الألم
عرض مشاركة واحدة
#
1
03-07-2024
لوني المفضل
#Cadetblue
♛
عضويتي
»
29723
♛
جيت فيذا
»
Jul 2018
♛
آخر حضور
»
منذ ساعة واحدة (02:08 PM)
♛
آبدآعاتي
»
92,953
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7395
♛
الاعجابات المُرسلة
»
8419
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
من آخر حدود الألم
ان جيت اقرى المسأله
من آخر حدود الألم
وأنهي الخبر من أوله
لابد من جرح القلم
...
ياحرف جاري.
ليه ما تحكي حكايتي معاك.
وانت داري..
كيف تاخذني الفواصل والنقاط..
كيف تربطني المعاني لين اعاني..
وكيف يكرهني البلاط..
وكيف يشرحني، ويجرحني، غموضي...
وكيف أنهاري منابعها انصهاري..
وانت داري..
بالوله، من أوله، عـ اللي دله...
وكيف قيدتك بحبل و سلسله..
قبل ما تتوسله..
ياحرف جاري...
كيف تشعل من سراجك
ليل حالك
باندماجك...
ويّا حالك...
وتنتظر جيّت قطار
واقف بنص المسار
فارد ذراعيك في حب و ثبات
لجل تحضن جيّته..
وانته لحالك
وش شعورك يوم تحضن هالقطار
وما حضنت إلا الغبار
والقطار أكمل مساره من خلالك
....
الهامك إن ما جاك يترجى إلتهامك...
لا تحاول توصله..
الحبر مكثر وجوده..
والمعاني وقتها لو جا بيخجل منك جوده...
وصفحتك بيضا تبي تكسر قيوده
ويجمعك لحنك وما تستجمعه.
.......
فيني من غيابك وصال
....... وشي عمره ما انحكى
إن كنت تهواني تعال
........ واترك غرورك لو بكى
أمّا هوايا لايزال
........ مستغبي بحالت ذكى
.....
حبيت اراجع حالتي وأسرارها..
وأتأمل بأوقاتها.. واطوارها
لا زلت أحاول اخترع آله تجمد نارها
وأتمعّن بمنظر لهبها...
وانحت احمرها وابيضها وازرقها وذهبها...
تجميد لحظات اشتعالي..
يعني ارميهم.. بزنزانة خيالي
ويبتدي التحقيق ليه. .
أصبح لهرمز مضيق..
هل عرف وش يعني ضيق
هل درى بفحوي و عذرني..
وكيف ما يعذر خيالي..
والبحر فيني غريق...
يا بحر إلهامي احذر
تغلط وتوقف أمامي
ذقت بطش الحرف
لحظات التهامي
لا تحاول
إن غدى الاحساس ظامي
وانت ما تتحمله
الحبر مكثر وجوده
والمعاني وقتها لو جا بيخجل منك جوده...
وصفحتك بيضا تبي تكسر قيوده
ويجمعك لحنك وما تستجمعه
زيارات الملف الشخصي :
2120
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 43.19 يوميا
MMS ~
روح الندى
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى روح الندى
البحث عن كل مشاركات روح الندى