أَلا إنَّما الدُّنيا نَضَارَةُ أَيْكةٍ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
هِيَ الدَّارُ مَا الآمَالُ إِلّا فَجائِعٌ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إِلّا مَصَائِبُ
فَلا تَكتَحِلْ عَيْنَاكَ فِيهَا بِعَبْرَةٍ
على ذَاهِبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
- ابن عبد ربه الأندلسي
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|