كفانا ي قَلبي..
وجائني غاضبا يسأل عن الوفا
ولايدركْ انه ُمع سربِ حمام مضى
وضاعً الوفاء وهجرْ
كفانا ي قَلبي..
عهوداً لانوفي بها
فدعْ من مضى مضااا
واغلقْ خلفه باب الود
وانسى مافاتكً من الايام
وذكرى ان مرت بكْ
امحها ولاتَدع لها اثر
لايعرف الوفا.. من اعطى العهد ونكرْ
تلك الخصال بهم ..
تنمو وتكبر ..دون سبب
وكل الايام بنا تدور
ومافعلنا اليوم نحصده غَدا
منقول
|