السّلام عليكَ يا صاحبي،
لا تحسبنَّ الفراق هيناً،
فلو كان كذلك ما سُمي العام
الذي ماتت به خديجة عام الحُزن،
لا يطيقُ المرء فقد أحبابه ولو كان نبياً!
ثم إنه لم يكُن حزنَ عامٍ وانقضى،
بقيَ النبيُّ ï·؛ يَذكرها حتى آخر عمره،
البعض سيبقون ينقصونكَ إلى الأبد!
قبس..
|