08-02-2022
|
#327
|
.
.
.
.
.
على قدر ان الامور هادئة ؛ لكن باط كبدي اخوي الكبير .. فيه كميّة غباء مو طبيعية.
يوم السبت حنطرت فيه كونه إجازة وأنا محتاج ادشر .. العمل مع تفكيري فيه جل وقتي تقريبًا.
رجعت البيت وباقي حب ما انطحن صليت المغرب وعزمت جاري الي يبعد عن منزلنا الجميل بثلاث شوارع.
جاني اتصال من اخوي الكبير يقول: وينك. يعني اين انت!
قلت: معزوم عند صديقي ( عارف انه فيه مشوار )
قال: مسوي عشا جايني خطّاب لبنتي.
صدمني .. تكلمني الساعة ظ¨ ونقول: عشان على أساس اني ضيف!
للان افكر اخلي الموضوع عوافي ولا اوبخه .. لاني عارف انه ثور.
وشوشو (شيطاني) مو راضي يخليها تعدي؟!
شيطاني يقول لي : الوعد قدام حتى الفرح لا تحضره.
وأنا شايل هم امي تبكي لو ما اكلمه.. تحبني اكثر منو وأنا بعد اعرف انها تحبه لأنه هو بعد ولدها وبار فيها.
وأنا اكره الي ما يقدر مقامي .. ولكن أحب امي اكثر. ولا أنا عارف ايش اسوي!؟
اقدر افحمه بالحجة وباللسان وبالذراع .. لكن والله استحي من امي وما اقدر ازعلها كيف لو بكت!
|
|
|
|