أنَا المَّرأة ..
الَتِي تُحَدق فِي اللَوحَاتْ لِساعَات
وتُفَكِر بالشَخَصِيات الثَانَويِة فِي الرِواية،
وتَقرأ عَن الشَاعِر قَبلْ أنّ تَقرَأ لَهُ،
وتُحارِب ضَجَر العَالَم بالموُسِيقَىٰ،
ولاتَكتَرِث أيِهّم أفَضلْ القَهوة أمِ الشَاي،
وتتَحدثَ مَعَ الوَرد والكُتُب
كَمّا لو أنَهم أشّخاص..
|