"و حتى عندما ارتبك المسار لم يهتز اليقين،لأنني ساذجة؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة؟ لأنني أؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبدا من يدي؟ ربما، و إن كنت لا أعتقد ذلك لأن الحياة في نهاية المطاف تغلب و إن بدا غير ذلك و لأن البشر راشدون مهما ارتكبوا أو اضطربوا أو تعثرت خطواتهم...ولأن النهايات ليست نهايات ،لأنها تتشابك ببدايات جديدة"
-رضوى عاشور
|