,
إن كــــان بابــــك عن هوـانا تــرده
حنــــا قــفــلنا أبــــوابنا وانتهيــــنا
وإن كان حبلك في يدينك تــشده
حـنا رمينــا إحبــــالنا مــن يديــنـا
ياطــير قلــه مــا شـقينــــا بـصـده
لايحــــسب أنه مــن صدوده بكينا
النـفس طــابت منه والقلب ضـده
ماعاد أبــي شوفه يمــــينن يمينا
|