عندمآ أفتقِد الكِتآبه ، أشعُر بحنينْ قآسِيْ .
حنينْ كَ شعُور أنثىْ غآبَ عنهآ حبيبُهآ لِزمَنْ ورأته فيْ مكآن مآ
ولكنه بصحبة أنثىْ أخرىْ ؛ لآ هيَ قآدِره علىْ إستِعآدتِه ولآ تنبيهِه بأنهآ رأته !
أشعُر أحيانا" بأنّ الكِتآبه حلقه مُفرغَه لآ يَسْتطيع مِلئُهآ إلآ الإنسآنْ البدينْ بالهُموم والأمرآضْ والمَشآكِلْ
وتقِلْ قدرته علىْ العطآءْ دآخِلْ هذِه الدآئِره كُلنآ تمثلْ لِلشفآء !
أفتقِدكْ حروفيْ فَ هَلْ لكِ أنْ تعوديْ ؟
أمآ آنَ الأوآنْ بَعد ؟!
|