لماذا كان الخجل ملازماً لعادة التربية
في أن تبتاع من امرأة في مكان عام؟
جميعنا نصل لعمر معين ثم نتوقف فيه عن التلقين
ونبدأ البحث عن المعلومة عن الصح عن الخطأ
و عن ماذا نحن وماذا نريد..
العادة والتربية إن لم تكن في إطار الدين والعبادة
أنت لست مجبر على الانسياق خلفها
بلغت من العمر ما يكفيك بأن ترى وتفكر و تتخذ قرار
لا تجعل العادة والغرس الخاطئ مقدس عن العبادة
لا يوجد عارض من أن تبتاع من امرأة
فلماذا الخجل إذاً؟!
الخجل والحياء إن لم يكن في مكانه الصحيح فهو مذمة..
السعي في الكسب والرزق ليس قصراً على هوية معينة ذكر أو أنثى
(أعيب على بعض المجتمعات ترى العيب في المرأة
أنتم أساس الجهل وأكبر سبب لتأخر قفزة الأمام)
أنظر بعقلك جيداً بعيداً عن العادات والتقاليد والحمقاء
أنظر بمعلوماتك بعيداً عن محيطك
ثم حدد هل هو مخجل أم لا..
|