رغَبُهِ عَارِمْة فيُ البُكَاءْ ..تَجتَاحُنيْ ..
يُؤجُجهِاهُدوْء المَكَانْ .. ومَلامِح الطَريقْ ..
وَخَيالٌ حَيّ ... أَرُاهُيَبُتِعدْ.. ولا يَغيَبْ ..
وبَيُنْ الرَغبُة والكِبرْياءْ ..
أَعتَادْ الصَمتْ ..
فـ/تَباً .. لِلمَشاعِر .. حِيَن تَرفَِضُ البَوحْ ..
إيثُاراً للمَوتْ .. فيُ حَدوًدْ الذِكَريِاتْ ...
لِتتَركُـ خَلفهَا .. روْحاً .. جَريحة .. تُرهًقهِا
غَصْاتْ النَدمْ وَ عَبَرْاتْ الاْشُتِيَاقْ...
|