قيل أني سَكينة الروح وَأن الحُب واقعه يخَشى التورط بها بِقلب يتورّد حُباً لكنني
لا أعي صدمات الغياب ، ولا أقبل لعبارات يتيمة أن تشدني
حيث وقف القطار آخر مرة .
سقياي
العنوان وحدوو روايه
حكايةة ي حب
رغم شتات الروح هنا و امتزاجها بالتعب
الا انك ابدعت وجدا في سياغتها
وخالقك الكون ابكيتتا
ماهذا الحرف الحزين الاليم
لا اعلم ما اقول ي نبضي
سوى دعوات بالفرح العظيم لك
|