كأنّ كل شَيء باهت ؟
ألَيسَ من شِيم الأصالة قَطفة سُؤال ؟
فلماذا رُغم عتابات الورق وَ هتافات النبض لا تزيدني
ابتسامة تُحبها على محياي وأحبها لأنها تُعانِقُ فؤادك ؟
أينكَ عَن كل هذه الفَوضى . ؟!
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|