عَلَى رَصِيفِ العُمْرِ يجلس ضريرٌ ..
لم ير من الحياة إلا الظلمة و الوحشة
يغني الحياة مواويل عشق و أمل..
يسمعها المارة فيطربوا و تصيبهم الدهشة
و يتردد صداها في أعماقه شهقة ..!
ل الأميرة : غَيم .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|