الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-2017   #298


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (04:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



.,




الفرحة يمّا لقيتها
قأل أحبك قالهـا ,

/

:(
مَا حلَّ بِترتيبها بِنبضكَ وَبين شفتيك ؟
كانت تُقال لي فوق ما أحتاجها وما يحتاجني هذا الحُب
الحُب يُنصِف لكنه لهيب وجع منفوث برئة الشعور
بياضكَ يا عزيزي أصَالة تتجذر في حناايا عهودك بأن لا تتركني
بذاتِ التوقيت الذي لا يُذكر كي لا يستفزّ عمق نبضي
ولا يُثير تعبي اتجاهك ، أحرر فضولك وَأُأثر عليكَ شَفقة بمشوارِ الحكايا الأخير
نَسيت أن أكونَ حادة كما لا تَود !
الحُب الموزون فقط أجدهُ يوم تسأل عن حالي وتشتاقني وَ
تجزم ان اللقاء أكبر أنشودة رفيقة لحالتك هذه حينها يزيد
الضخ بوجنتيّ بعدَ قلبي فَأجدكَ منهمكاً بِمعرفة تكوين
هذا اللون بِخديّ .
أشتاقُ لِخلو أحاديثنا من الغزل المحشو بِالمشاعر الصادقة
بأن يمتزج صوتكَ بِأغنية تحفظها لأجلي .
أشتاق لأن أزوركَ في خلوةِ خيالكَ فتبتسم .


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس