01-10-2017
|
#298
|
.,
الفرحة يمّا لقيتها
قأل أحبك قالهـا ,
/
:(
مَا حلَّ بِترتيبها بِنبضكَ وَبين شفتيك ؟
كانت تُقال لي فوق ما أحتاجها وما يحتاجني هذا الحُب
الحُب يُنصِف لكنه لهيب وجع منفوث برئة الشعور
بياضكَ يا عزيزي أصَالة تتجذر في حناايا عهودك بأن لا تتركني
بذاتِ التوقيت الذي لا يُذكر كي لا يستفزّ عمق نبضي
ولا يُثير تعبي اتجاهك ، أحرر فضولك وَأُأثر عليكَ شَفقة بمشوارِ الحكايا الأخير
نَسيت أن أكونَ حادة كما لا تَود !
الحُب الموزون فقط أجدهُ يوم تسأل عن حالي وتشتاقني وَ
تجزم ان اللقاء أكبر أنشودة رفيقة لحالتك هذه حينها يزيد
الضخ بوجنتيّ بعدَ قلبي فَأجدكَ منهمكاً بِمعرفة تكوين
هذا اللون بِخديّ .
أشتاقُ لِخلو أحاديثنا من الغزل المحشو بِالمشاعر الصادقة
بأن يمتزج صوتكَ بِأغنية تحفظها لأجلي .
أشتاق لأن أزوركَ في خلوةِ خيالكَ فتبتسم .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|