قَد أنعَت بالغبية وأُشتَم ألف مرة ويُبصَق في منتصف ثقتي ملايين المرات
لكنني راضية بنفسي فقط لأنني أصبحتُ أرى نفسي كيف أحبه فعلاً
وبصدق ، لا أود الخروج عن اطار حبهُ ولا الحزن الذي يسببه لي
أود أن اعيش طقوسه بأكملها كَي أقنع نفسي ان مامن الهرب عيش هنيّ !
|