12-02-2016
|
#257
|
مُمكن أراك الفارِس ، الخيّال ، البَطل ، الشهيد على قيد الحياة
الوَفي ، الأمير ، الملك ، الأنيق ، الحُب بأكمله ، لكن لا تستغل ذلك فأكونُ
صَحراءَك التي تَشحذ عليها ابتسامات العابرين و دمعة الفقراء لا تَعطف عليها
بِ قهقهة غنيّ و شَفقة عابث ، شَهقتي أكبر مما تظن .
حَسبي الله !
حَسبي الله
حَسبي الله
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|