11-14-2016
|
#103
|
.,
أخمَد ابتسامتي حضورها
يفض النبض بالقلق
يستنفذُ استفزازها قواي
يرعبني قُربها
لا أرفق بنفسي البتة لو كانت ممن
يحملون الكيد تحت ابط الآتي وَ تخيبني لأجلها .!
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|