كَم هيَ جَميلَةٌ الأمَاني وأنَا أرسُمُهَا [ الآن ] على حَافة السهر
وَكم هيَ موجِعَةٌ الحقيقَة حينَمَا ألتَفِت لـ [ مَخَدَّتي ]
هَل سأغفو عليهَا
أم سَيَبتَدي [ جيل آخر ] وحكَايَات من السهر مَادونَ الوَعي !
لستُ أدري ولكن هُوَ [ هَم ] وتَسَاؤل لاأكثَر
هل تصل