وشُروقكَ تجهِضُ توائِمَ السعادة لترنو من نوركْ
عَقيمٌ حزنكَ دونيْ وسيجارتكَ ك امرأة ذاتَ عجب
أنوثتها لا تليقُ بِ سُكّر شفتيكَ على فنجانِ قهوة
كَ لَطيمٍ يحبو ببسمتهِ البريئة لِ عينِ القُدسْ ولا يحتضنها
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|