08-02-2016
|
|
:
-
آتيكَ من جُنح الظلام أدرُّ على رِمشِكَ سِحرَ النور وأبدلُ الهمّ فرحاً ثم
أصيغُ ما جاء به القلب على نحوٍ معبّر يرتعش لأجله قلبكَ خاصة لو تلوّن ب : أحبكَ
فتتجه لقرّة عُمركَ متمنيّاً أن تمنحكَ عناقاً يغيّر ما فُقِدَ يوم ابتلعت الظروف كل فَرح .
أعتكِزُ بِ وجعي بِ دمعي ب همّي بِ فرحي المتمثل أمامكَ بابتسامة بالحرف على ضيائِكَ
لتراني باللون الذي تُحِب قَبل أن أسيطِر على فمكَ ب ضحكة تأرجحكَ سنيناً كلما قرأتني
غاضِبة عليها " أكتفي بالعقل الذي وزّعت أفكاره بِقلبي وَ بقيتَ مكتفياً ترسخ بي
من الذهول ما لا أطيقُ وتطيقه ممزوجاً بنكهة الغيرة تُحرج بي قيمة الاشياء التي اودعتني سرها
وَانا في قمة حاجتي اليكَ أشتِمُ مثاليّتكَ المتوازنة مع جنونك .
لا تسأليني عَن الحاجة ، ألعنُ صُكوك الرحيل و لا أرحل
وأبقى الفتاة التي عهدها كلما احتاجته أتت إليه وكما عهدتهُ أيضاً يُلبي .!
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|