صَباحك يَاسَمين ، من حرف داعٍ مُضطر ، تُحبني ولَيسَ لغيري المَلاذ .
مُشرِق هذا الصباح ب رائحة وطنِك ، يٌشبه قلبكَ المسكين ، نَداهُ مقتبس من عطرك
مشتاقة جداً ، قُل لِي أينك ؟
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|