:
لَو أعدتَ لِي كرّة انشِطار الوجع فَلَن أخجَل مما أصابني ولَن أعترِض .!
فقط سَاختارُ ألا تُشاطرني شَيئاً بِي .! حتى دُعائِي لَك .!
كم ضمّمت بِي جرحاً أغرقتَ ذاكرتي بِ طقوسه حتى بتُّ لا أفكّر بِشَيء
سِوى بِمَن غرّبني حتى وَصلتُ لفكرة الرّحيل
لأنه لَيسَ شَرفاً لِي ولَكَ أن نَكونَ أشعلنا ذات الشمعة
وانحرقنا بها سَوياً ، هنا لَن يحترق بها سواي !!!
|