عُود الليل .. وأحياناً نندم على هذه المعرفة لأنها خذلت فينا شُعوراً لم نملكه لغيرهم
:
ممتنة لهذا الاطراء الجميل والناثر الفرح بالارجاء ,, أهلاً بكَ فقد أسعدتَ القلب بنورك .
ودي
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|