وثمان
ك تسع ..نواف
منها
أعيانِي مناطحة جيلٍ كاملٍ
من الانتظارات عندَ بابِ الغياب
وأرهقني التشظِّي عند الرصيف
العاشر بعد ألفٍ
من الوجع
وقلت
(قصيدتي وجه امي )
ياخرافات الفرح ضيق المساحه
كونت عندي علاقات الكآبه
أصدقائي .. هم .. وأحزان ... ووقاحه
وابجدية فقد ,,, وآهات .. وغيابه
يابراءآت المطر وين السماحه
وين معنى الطهر في وجه السحابه
وجه ..أمي .. آهـ يامسعد صباحه
وجه .. ريفي .. لاكن أوصافه رحابه
ذكرياتي تدفن القلب وجراحه
كل ضلعٍ ممتلي شوق وصبابه
وسابع الآهات والصدر وكفاحه
إكتبو قصه وسموها ... النقابه
آي نقابه ؟؟ والألم غزو أجتياحه
خرّب أحساسي ويامكبر مصابه
( وجه أمي ) لاتذكرته مساحه
والمطر مغري .. ووجه أمي رحابه
....
أهلا حزينه
يانواف
فرص وفيرة
لذلكَ الحزن بأن يدكّ أفئدتنا بـ زفرة
غياب وأشلاء إفتقاد
أعطني يدك
ل
نتكوّر على هيئة
" طفل يتيم "
لتوثيق الآمه بعنق رحم مرض لا يرحَم ..!
أيعقل أنه فُقد ..
أستمع للإجابة من دواخلي
كمن يستمعُ لحل " لا يُعَاد مرّتين "
وأستدلّ بخبرهِ كـ خلل يصيب عقلي
ويجعلني مع" الأحيَاء" بـ إبتسامة مَيـّتَه
لم تفارقها أعظمُ المفاجآت السيئة لحظة
اخي وصاحبي الغالي
رحمة الله على من فقدنا
ودعوه باان يسعدك الرب
+
مودتي
|