خُرافة الكِبر تجرّ خيباتٍ وبكاء وصُفرة شُعور لا يستقر
لم أقضِي ما طابَ من وقتِي معك ، وَلَم أخبركَ أني ضعيفة
حدّ الانهزام والوقوع ارضاً حينما أشتاق ّ
ان هذا المساء حزين جداً ، يتنفّس ما كدت أن اغرق بوحلهِ
لا يرى انعكاس الوجع والغيرة بأفعالي ف قول
- أنا بدونك وحيدة ،
لم تحرّك ساكن الشوق عندهُ ولَم يشعرني بآخر الليل
أكثر الفصول القاسية , وأكثر من لؤم كبريائك
|