.. أمنيه
ومخرج على حافة إنثى ..
منذو ان كان عمري أربعة عشر عاما
وهي لاتستسيغ الالم
بقدر ماتسببه كل ليله :باأعماقي :
و
لاتهتم
أمنيه
قبلة منها ب نكهة الوفاء على جبين ايامي
ولها
مني
قلب يبقى عاشقا لها
رغم خذلان النصيب وضياعها مني
ساابقى كما انا
’,’
ليلٌ وسهد
صبر
وعاشق يعي ألم الاحتضار
ينتظر الشمس قبل انبلاج الصبح
يمتطي ذاكرة الفؤاد جموحا
ويعود يلون الأيام ببريق حسن
كان ولازال قيد الذكريات
تهديه همسه
ويهديها الوفاء
الجميل / براق
تعزف لحن الخلود على وتر الشعور
فتطاوعك الحروف ساجدة لمشاعر أبت أن تنسى
محبتي يا شجي