استاذ القلم
تذرُ السعادة كما تذر النخيل اللواقح
مالي آراك تُكرم طائياً بسعادتك وتشحها عنك ؟
وأنت تستحقها كما تُسعدُ القارئ
لك سعادةٌ جُل ما اتمناه أن يهبها لك رب العالمين
كُل ما صنفت معرفات للإستشهاد ببراعتها ... لك نصيبٌ منها
من البراعةِ يراعك يبرعُ وأنت أبرع