يفوح عطر الرحيق من جديد ويعطر منتدانا فاليوم يوم عيد لقد أتت الينا سحابة ٌمحلّقة ُ تحمل نبؤةَ إنتماء ٍ أنثى , تشيّد بين ذراعيها وطنا من دفء يولد في ثغرها الف ربيعٍ قرب شطآن منتدانا أعددت أريكة من زنبق ٍ لـ تستريح بها مرافئ حروفك ويتمدد النور إنها صاحبة الريشىة الماسية يحلق بها الجمال أينما حلّت أهلا بـ محبرة الضاد التي تنبض بـ الأبداع أهلاً بإطلالتك أخيتي والحمدلله على سلامة الوصول safa الكلمات لا تعبر عما يجول في الخاطر فرحاً أنرت بيتك من جديد فمرحباً وهنيئاً لنا إشراق نورك فيه لك مني كل الود والتقدير دمت وطابت أيامك وجعلها الله آخر الغيبات آل قصائد ليل اترك لكم المساحه للترحيب بعودة باجمل وردة بمنتدانا