قَد يُرَاوِدُنِي شُعُور
أَن أَتمَنَّى أَنَّه لَو كَانَ بِإِمكَانِي أَن أرتَمِي بِهَذِهِ الصَفحَة عَلى " هَيئَة سُطُور "
لأَرتَقِي فَخرَاً بِمُصَافَحَة " أَنَامِل " تمطر عذوبه
وَ واللهِ يااميره هيام أَنَّ مايؤرِقُنِي أَلاَّ آتِي برد يَرتَقِي لِعُلُوِّ ذَائِقَتِكُم العّذبَة
شُكرَاً عَلى مَنح صَفحَتك ضِيَاء مِن تَواجُدك
دُمــتِ , وَتحَيَّة مَنغَمِسَة " بِتَفَاصِيلُكِ الوَردِيَّة " لكِ
|