_
يـآآآهـ
وأي ازدحآمٍ عآطفي أنشـأت فينآ تلكَ اللَوحه !
فـ لكِل مَقطع جُزء مِن المعآني لآ يُبخس
تلتهمهآ الأبَصآر لـِ تضرب حِساً عميقاً في مرآكز قُلوبهـآ
ومِن ثُم مآ تلبث المُتفرقـآت إلا أن تُعود بـِ مظهر الإزدآوج الأنيق
لـِ يرسم الغُموض الجذآب على أجزاء اللوحه
ويهطل الإبدآع السـآحر في مرآكزِ جَمعهآ واتحـآدهـآ
آبدآع جَلِل لَن يُفـآرق يُمنى وآضعتهآ
إبدآع دَفين لآ يفقهه سُوى ذَو الحِس الفَريد بـِ ذوقه
رـآئع حَد امتزآج المَرسوم بـِ سُبل الإبدآع وأُصوله
وبك وبـِ ريشتك الأنيقه نُرتل أن أهلاً بهذآ الفَن الغـآئر
أعذب التحآيـآ
|