01-02-2015
|
|
ه
النٌقطة الفآصلة ما بينَ الحلمَ والوهمَ مٌسكونةَ بالوجعَ الغويلَ،
وَ نحنٌ الحلقةَ المَسكونهَ بهمَ وَ مٌتسعةَ بالفقدَ !
وَ ذبولَ الملامحَ تعيدّ السكونَ إلىَ مثواهمَ !
اوَ آنْ التفاصيلَ تٌدثر الروحَ بالسكينةَ !
وَ لنَ تنمحيَ الاَ فيَ شموسَ اللقآء!
وَ لكنَ بعيدةَ نٌقطة الوصولَ كثيراً ! |
|
|
|