الجزء الرابع والعشرون..........................
في بيت احمد وعبير.............
احمد توه راد من عند ميثا دخل وهو يروح طباخ عبير:السلام عليكم
عبير وهي كاشخة ومتعدلة وشكلها صدق خبال:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته هلا حبيبي كيف كان دوامك اليوم
احمد ببرود وهو كاره عبير لانه فعلا بدا يحس انه يموت عليها:ماسرت الدوام
عبير عرفت وين كان:انجبلك الغدا
احمد:بسبح وابي اشوف الغدا جاهز
عبير ببتسامة:من عيوني حبيبي
احمد ما رد عليها وسار يسبح وعبير حزت في خاطرها طول الثلاث سنوات وحياة احمد وعبير باردة عبير حملت من احمد ويابت ولد وبنت (غيث وغالية),اما ميثا فتوها حامل لانها كانت اماخرة الحمل جي مزاج
في احد اكبر وافخم القصور..............جناح(زايد وضبية)
ضبية بدلع:ههههههههههههه بسك عاد زيود
زايد وهو يلعب في شعرها ويبوسها:عيونه
ضبيةبدلع:ماشبعت
زايد:حد يشبع منج حياتي
ضبية حضنته:وعد يا حبيبي حبيب ضبية
نش من رقاده وهو يشوف الوقت حدود العصر كل ها رقد ودوامه ما ساره شو ها التعب ال يحسه حس فيها تحضنه من ورى وتبوسه برقة
شمس:مساك الله بالخير حبيبي
فهد:مساء النور قلبي ليش خليتيني هال الكثر راقد
شمس وهي تلعب في شعره :امممم شفتك تعبان فما هنت علي بعدين شكلك حلو وانت راقد
فهد حطها فوق ريله وباسها بحب:احبج واحب كل شيء فيج
شمس وهي تتلمس خدوده برقة:بس مب اكثر مني
فهد:عمرج ما بتحصلين قلب يحبج كثر ما حبيتج انا ال
شمس بدلع:ال شو
فهد ابتسم:ال اذا شاف شمس ال شافها فهد وحبها لانها نور حياته
شمس:بس شمس لفهد وما بتكون لغير فهد
فهد ابتسم وباسها:احبج شمس
شمس:انا بعد
فجاة ..... حس بالعوار يردله ركض الحمام ويلس يرجع وشمس ادق عليه باب الحمام خايفة عليه موت
في بيت احمد..................
كان ياكل بهدوء وهو متجنب انه يطالع في عيونها
عبير:احمد
احمد:هلا
عبير:احمد انا انا
احمد:انتي شو رمسي
عبير:ابوي
احمد:خير بلاه ابوج
عبير:ابوي تعبان وبيسير يتعالج برع
احمد:والمطلوب
عبير:احمد محد بيسير يا ابوي تعرف ان اخوي من سار حق دراسته ما رد البلاد ولا حتى في الاجازات
احمد:يعني تبين تسيرين مرافقة يا ابوج
عبير:بعد اذنك طبعا.............(عبير كانت مخططة لشيء ثاني تبي تبعد عن احمد لانها تعرف ان وجودها في حياته اكبر غلط وتخلي له المكان مع الانسانة ال اختارها قلبه ال هي ميثا وما لقت تخترع غير مرض ابوها وسيرته حق العلاج مع ان ابوها مب مريض وما فيه شيء وعبير مريضة من اربع سنين فيها القلب بس محد يدري وهي تحس انها ما تستاهل احمد لانها جذبت عليه بس شو تسوي اذا كان احمد هو الوحيد ال حرك مشاعرها وعلمها الحب والهيام)
احمد:وانا اقعد يا منوقوليلي
عبير:ميثا موجودة
احمد بهدوء:ميثا................احمد تغير ما عادت ميثا تعنيله شيء وما قام يحس بالحب اتجاها وهال قاهره ان مشاعره كلها يت صوب عبير
عبير:احمد بس لين علاج ابوي
احمد يتحسب ان بهاي الطريقة بينساها:اوكي روحي
عبير قامت من كرسيها بفرح وباسته على
احمد:تعالي نسير الحجرة
عبير:اوكي حبيبي
فهد:شوفيج واقفة
شمس:فهد حبيبي انت بخير
فهد:بلاج ياعمري انا بخير شو فيج
شمس حضنته:فهد اوعدني ماتهدني العمر كله
فهد:اذا الله راد لي العمر الطويل فاكيد بعيشه معاج...........وهو يبتسم
الفليل..............نشت وهي تتفقد مكانه ماحصلته شافت رسالة كاتب فيها انه ساير عند الربع دخلت الحمام(تكرمون) خلت الماي ينصب معقولة مابتصبح على ويه احمد ولا بتذوب معاه خلاص كل شيء بينتهي طلعت من الحمام لبست وصلت بعدين جهزت اغراضها وطلعت من البيت وهي تذكر كل دقيقة حلوة عاشتها مع احمد.
رد وشافها متعدلتله وهي لابسة قميص نوم علاق وحاطة مكياج ناعم ابتسم كل يوم يزيد حبه لهاي الانسانة قرب ومسكها من زنودها العارية:فديتج احبج
شمس:انا بعد احبك موت
اليوم الثاني احمد ما كان يدري ان عبير طلعت من البيت
عند شمس نشت من الرقاد وشافت فهد قاعد يتعدل وهو يلبس الغترة
شمس:حياتي وين بتسير
فهد طالعها وبتسم :ماشي بطلع مع فيصل
شمس امبوزة وبدلع:ماشي بتخليني بروحي
فهد طالعها بعشق:فديتج فيصل يترياني والله ما بتاخر ............وبتسم ابي اشوفج كاشختلي مثل كل يوم واليهال خليهم عند ابوي اوكي
شمس بمستحى:اوكي
فهد باسها على خدها بوسة طويلة حاس ان شيء بيستوي بيفرقهم بس شو ما يعرف ابتسم وهو طالع من الجناح طرشلها بوسة في الهوى فهد كان ساير مع اربيعه فيصل المستشفى يبي يعرف شو سبب الاعراض ال بدت تستويله وبعد الحاح فيصل وافق ياترى فهد شو فيه؟
في المستشفى ..............بعد التحاليل وانتضار زمن من الوقت طلعت النتيجة بفضل من الله ,واجهزة مطورة سارعت على ضهور النتيجة بهاي السرعة.
في بيت احمد رد احمد من عند ميثا وما حصل عبير في البيت حس بالحزن بس قال بترد هي سايرة سيرة بدون رجعة.................
نهاية الجزء الرابع والعشرون
|