|  | 
| 
 تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم) تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون) ♦الآية: ﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (28). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ كيف تكفرون بالله ﴾ معنى كيف ها هنا استفهامٌ في معنى التَّعجُّب للخلقِ أَي: اعجبوا من هؤلاء كيف يكفرون بالله وحالُهم أنَّهم كانوا ترابًا فأحياهم بأَنْ خلق فيهم الحياة فالخطاب للكفَّار والتَّعجب للمؤمنين وقوله تعالى: ﴿ ثم يميتكم ﴾ أَيْ: في الدُّنيا ﴿ ثمَّ يُحييكم ﴾ في الآخرة للبعث ﴿ ثمَّ إليه ترجعون ﴾ تردُّون فيفعل بكم ما يشاء. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ ﴾ بَعْدَ نَصْبِ الدَّلَائِلِ وَوُضُوحِ الْبَرَاهِينِ، ثُمَّ ذَكَرَ الدَّلَائِلَ، فَقَالَ: ﴿ وَكُنْتُمْ أَمْواتًا ﴾: نُطَفًا فِي أَصْلَابِ آبَائِكُمْ، ﴿ فَأَحْياكُمْ ﴾: فِي الْأَرْحَامِ وَالدُّنْيَا، ﴿ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ﴾: عِنْدَ انْقِضَاءِ آجَالِكُمْ، ﴿ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ﴾: لِلْبَعْثِ، ﴿ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾، أَيْ: تُرَدُّونَ في الآخرة، فيجزيكم بِأَعْمَالِكُمْ؛ قَرَأَ يَعْقُوبُ تُرْجَعُونَ فِي كُلِّ الْقُرْآنِ بِفَتْحِ الْيَاءِ وَالتَّاءِ عَلَى تَسْمِيَةِ الْفَاعِلِ. | 
| 
 سلمت الأنااامل  الله يسعدك ويوفقك لجماال ما شاهدنااه يعطيك العااافيه شاكره لك | 
| 
 جزاك الله خيرا  طرحك راقي وممميز فَلَكْ مزيد من الشُّكر .. بإنتظآر جَديدككْ بكل شَوقْ تَقْدِيري لسُمُوكْ | 
| 
 بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء على م قدمته من طرح قييم شكرا من الاعماق | 
| 
 جمال الاختيار  خلفه ذآئقة جميله جدا تعرف ماذا تقدم محتوى الطرح اكثر من راقي من الاعماق اقدم لك شكري واحترامي ليل المواجع محمد الحريري | 
| 
 ياالبيه يا اختياار الموووضووووع روووعه ومفيد يعطيك العااافية وشكرااا كبيررة لك | 
| 
 هطول ثري وطرح رائع يشُع منه التميز لشخصيه عذبه أكثر تميز | 
| 
 حضوركي شرف لي نورتي عزيزتي الغند | 
| 
 حضوركي شرف لي نورتي عزيزتي عازفة القيثار | 
| 
 حضوركي شرف لي نورتي عزيزتي لوزه الحلوه | 
| الساعة الآن 03:23 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.  TranZ By 
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010 
new notificatio by 9adq_ala7sas 
	
	جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا  ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية