ربما
 

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

يعطيك الغافية
تقديري

رُبما يُساق إليكَ قدرٌ مِنَ اللّه .. خيرٌ لك مِن كُل أَحلامك .. فقط تفاءل و اطمئن .!

رُبما ذات يوم يبتهج قلبك بـِ أمور كنت تتمناها.

ربما في يوم ما..

ربما اليوم أجمل من أمس

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

‏ربما لو أدركنا جيدًا أن الحياة كلها رحلة،
‏ لتخفّفْنا من الكثير من حمولات المشاعر، وضجيج التنازع وكراكيب المساحة، ومواريث الحزن.
‏ تَخفّفنا
‏ وتَلطّفنا!


قبس..

- ربما يزول كل هذا الألم في السنين القادمة


قبس..

‏"ربما من بين كُل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمِن"




قبس..

ربما كانت إشارة العبور مغلقة
من أجل ذلك حين تقدم اصطدم بنفسه وهلك..
.

.

.

لقد كانت حمراء..

ربما فجر روحك قادم
بشكلٍ سرمدي
لا فناء له
ربما اليوم
أو غدًا
لكنه لا محالة آتٍ


قبس..

- ربَّما ما زلتُ حيًّا في مكانٍ ما.



قبس..

ربما في وقتٍ ما
في نهارٍ لم يحن بعد
سيحدث كل ما تتمناه وتريده.
سيحدث حتى رغم يقينكَ
بأنه بعيد
ومُمتنع
ومُتعذّرٌ حدوثه


قبس..

"ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ مُتأخّرةٍ جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صِلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مبتغاك"


قبس..

‏ربما جرحك ليس خطأك ، لكن شفاءك منه مسؤوليتك ..


قبس..

"ربما أكثر أفعال الحب اتقادًا هو أن تتذكر؛ أن تسترجع؛ أن تحفظ. أحبك ولذا سأتعلمُك بطريقةٍ لن أنساها أبدًا."


قبس..

رُبما هذه ليست أفضل مرحلة من حياتك، ورُبما تظنّ أن جميع الأبواب أُغلقت في وجهك، ولا تعلم أن الله لديه أبواب خير وسعة ورزق ستُفتح لك بعد..


قبس..

ربما في حوزتي أشياء قليله ، قليله جداً
لكنها صادقه ، دافئه ، نقيه ، لا تشترى .


قبس..

"ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ مُتأخّرةٍ جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صِلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مبتغاك"


قبس..

ربمّا لأني لا أنتظر من أحد تقديرها.


قبس..

رُبما تفهمُني لكن لا يمكن أن تشعر بما أشعر به .


قبس..

ربّما أنها صعُبت عليك من كلّ اتجاه، بدى لك وكأن الفرص تقلّ، وكأن الحياة تضيق، وكأن الأمل يجف .. ولم يعد لهدوء البال طريق!
تقفُ طويلًا، تفكّر كثيرًا ...
تتساءلُ وتقول بحزنك الذي لا يعلمهُ أحد، متى سيهنأُ قلبي وتسكنُ نفسي؟
يا أنت
ربّك يراك، يراكَ وأنت ذلك المنسيّ المسكين!
فينظر إليك برحمته وحنانه ويمسح على قلبك بلطفه، وهو المطّلع على نفسك وهو العليم بخوفك ...
يراكَ فيحرسكَ ويدبر أمرك ويحيطك برحمته ويزيدكَ قوةً به ويقربكَ منه وإليه .. ثمّ يعرّفك أن ما أصابك لم يكن إلا خيرًا ورحمة، وأنك ستعيش لحظات الرضا بعد البكاء، واليسر بعد العسر، ثم بالتأكيد ستطيب لك الحياة.




قبس..

ربما غادرت الدهشة..فليس هناك ما يدعو الأخرين لبذل المزيد..
ما إن كفت يدي عن الامتداد حتى توقف الصوت..

ربما اكون قاسيه احيانا ،لكن ذلك لايمد لحقيقتي صله ولكن بفعل عوامل التعريه

ربما كان ظنك هو الذي جار عليك
ليس الزمن ولا سكان هذه الأرض..

ربما يدركون حقيقه الامور ولكن متآخره

‏ربما بعد غيوم التعب، سيظهر الأفق مشرقًا أكثر مما نتخيل ، تلك الأخطاء الثقيلة قد تكون دروسًا لنا، تحمل في طياتها حكمة جديدة وفهمًا أعمق ،الطريق الذي يبدو مليئًا بالفوضى الآن، قد يحوي في نهايته سلام ونور



قبس..

رُبما
‏كان على الطريق
‏أن يتوقف عندما كُنا نمشي.


قبس..

ربما تكون اليد التي تربد على ظهرك هي التي تطعنك في جهة أخرى
قليس كل من ضحك في وجهك هو صادق..