![]() |
حينما عرفتك ؟
عرفت كل الالفاظ البذيئة والحديث المهذب عرفت الطرقات المنفيه عن الطاهرين البؤساء والطرقات المعتمة التي تسيل على شوارعها دموعنا عرفتُ قسوة ما بعدها رحمة وَ لين ما بعدهُ صلابة ! علمتني سُبل التناقض والأحداث المتكافئة علمتُ من خلالكَ كيف يسرقون الأرواح دون عناية بها يزجونها بِسجن الأدب اللامؤدب ـ يحرقونها بِحرف ، يجرحونها بِ كلمة يصبغون جلد مواساتها بِ ضربهم التخلي بعرض الحائط علمتُ من انا وكيف تغيرت ؟ كيف تغيّرت التواريخ وَ المسميات وتقدمت الايام ! كيف اعتمد ولا اعتمد عليك ماتعنيه لقلبي وما لا تعنيه لي ! تباً ل مساءاتٍ كنت فيها باكية لِأبوح لكَ ما يكسر هبة الروح وَ يقتل مهجتها ,. |
رسالة المساء .:
"لربما ينتظرك شيئاً أحب إليك مما فقدت " |
كلّما قررتُ أن أنسى باتَ شبحكَ يخيمُ ذاكرتي ، ألا تصمتُ أياماً ؟
ألا يُريحني عذاب فعلتكَ يوماً ؟ ليت الارض تشقني قبل أن يتمادى الليل بصنع ذكرى لئيمة مزينة بِ ضوء النهار وَ حارتي ! |
.
. لَقد مضى زمن على وجعي وأنتَ في كل تلك السنين تبلل حبركَ بِلُعابِكَ علّ قلمكَ يتحدث شيئاً مما حَدث ، أعلم أنني لم أكن ولَن أكون الأنثى التي تخدعك بِأن تَمتطي أعلى مراتب الأدب وَتحلّق بِكَ على بِساطِ الشعور تُرهِف شُعورك وتأخُذ من رأفتكَ حرف عاجز عن التعبير ! أعلم أن لكل صُعوبة حُرية وأن لِكل انكسار جرح أكبر يُضمَّد بوجود أمثالك ، وأن شُروق تُحمل في جعبتها وَطن ، في زقاقهِ تتصلّب الأفكار وَ تيأس شَمسُ ضِيائِكَ من إفشَاءِ سِرٍ لا يُشرّفكَ ولا يُشرّفها ، وأن في كل ليلة أبكي بِها كان سَرطان الحب يتفشّى بِأوردة شوقي حدّ الغرق ! تُدرك أن أبواب الفشل تشعّبت وأن في كل اجهاشَة شَوق التفتُ لِنبضٍ يدلّني عليكَ فَأحتضنُ الصبر وأسأل الله الرحمة ! الحرية أملٌ أتوقهُ ، وَحينما تتكدس بِروحٍ لم تملّ و لم تيأس من رَوح الله فحتماً أجعلها حلماً أتمنى الخوض في تفاصيله , |
أحتاج لِغريبٍ أو فاقد ذاكرة أخبرهُ ما يوجعني .!
أحتاج لمن لا يُمسكني من يدٍ تؤلمني لِيعايرني بِ ما يضيقني .! أشتاقُ إليكِ كيفما كنتِ حيّة أزماتكِ بي أو ميّتة ، أتوقُ لِأن تتقبّلي كل شَيء مني بِصدر رحب ، حتى وان كنتي تَجرحينني وتسيئينَ إلي بغيابي اعتدتُ على أن يكونَ في الحرف راحة تُشبه ملامحكِ الباردة التي لا تَكترث لِأمر أو إحساس . تباً لأنكِ خطرتي على بالي في حين أنني أبكي وجعاً لا تلزميني صديقة أو غريبة ! |
/
في نجواكَ فِطرة الوِد تبوح لِقلبي بأن تخمد آهات الحُب كي لا نمتلك نزوة أكبر ، مسارح الحب كبيرة ولم أعتلي عتبة إحداها ، قلبكَ الذي خلّصني من كوابيس التعب سيظل البال فيهِ منشغلاً حتى موعدٍ تشقُ بهِ طُرق البعاد وتأتي إليّ ، امتلاكي أمرٌ صعب ، لكن الكون لي ما دمتَ حبيباً . |
/ ممتنة يا روح لأنكَ كنتَ القشة الوحيدة التي تمسّكتُ بها بأسنانِ رجائِي حينَ غرقي ببحر التمرد ، من يرغب غير شِفاهٍ أتتكَ تتزمّل بِشفاه غيرتكَ ، ما بقلبي عظيم سواك ، ولا ينبغي عليكَ أن تستفهم ! / بدهشَة العَفو الهاطل من سماء قلبي بكتم الوجع سَيكون لِفاتحَة القُرب بيننا شَهوة تُعجب الغربة التي احتوتنا حتى اللحظة ، سننسى فيها المنفى و العزلة والرسائل الملطّخة بِ صِفة الخلود الأبدي . |
4:20
26/1/2017 هذه كانت أحاسيس ما أنقصت مني ولا زادت بل أعطتني حُريه في أن أمسِكَ نتاج البوح في كل مرة كان الحرف معلقاً بين أرضِي العطشى وَسماءكَ الحابسة دمعها ، الحمدلله أن وهبني جمال الحضور وطيب الروح وَ جمال الابتسامة ولا تنسى ، سَقف الود البابهُ مؤصَد . أدام الله لي ولكم الخير وَ أسعدَكم في الدارين . وداعاً . |
/
فَاحت رائحة الأسى بِقلبي زمّلتني أمي افتتن الوجع بملامح الكلم الذي أمطره أبي عليّ لم يستسيغه تحمّلي حينها أدركتُ أنني مهما ضحكتُ فأنا أبرهنُ للسراب أنني قوية ، ليسَ في قوتي أي نبأ يَبعث البشاشة في وجه الاستمرار . وتعبتُ مجدداً . |
/
كم من دمعةٍ تمردَغَت بِتُراب الوحدة وأنا بينَ الصمت والحيرة أدع قلقي بِأنانية لا تفتح الا أبواباً تجلبُ رياح الأسئلة العقيمة ! خُذِلتُ يومَ علمتُ انها تبكي بِحرقة ، بَأنّها فارقت الكثير وما بقيَ من عمرها الا القليل ، تمنيتُ ألا أملكَ مقعداً في محطة الانتظار ، أن تُشَلَّ يد الصبر وَتتجاوز أزمتي لياليها , ما عرفتُ أنها تحيكُ شَيبها بِماء الدعاء ويرزقني الله بِتلاواتها ابتسامة , يارب أدِم أمي لِقلبي وأمام عينيّ . |
يآه عالتقييمات الرائعة ، والحضور الفخم
لكل الي شجعوني أرجع أكتُب إمتنان ولكل اللي أعطوني شِهادة بِحرفي ، وردة . دمتم لِي فخراً وَ أحبة . |
ربما لا تنتظر مني خبراً او اجابة ، لكن لاحتمالية
انتظارك .. اخبرك اني لستُ بخير أبداً . |
.
قُلت مرة أنه لن يشبهكَ أحداً البته كذبة الحُب بانت في الغياب بت أقول في كل من يُصادفني به منكَ شَبه إسعادي وإحزاني فيه ممازحتكَ و غضبك يبدو أن هذه الكذبة خُلقت لتختلف انت ، لِأقنع نفسي أنكَ مثلكَ مثل اي عابرٍ صامت . وانت كذلك بي تظن .! |
http://up.1sw1r.com/upfiles2/tjk89669.jpg
/ أكثر ما ينبغي عليّ فعلهُ البعاد ، ربما أنا من ستتخذ فكره بشعة كهذه بالنسبة لغيركَ ، ولادة البكاء لا تنتهي و كأنني أنشقُّ نصفينِ يومَ أهديء من روعي في ظل هذا الحال يديكَ من اقترفت خطأ الاقتراب في كل جرعه كنتَ تُشرِبها لفم قلبي فَ يهدأ ، أستغربُ الآن كيف لكَ ان تمتلكَ قلبي بالرغم من كل نزواتك وحينما اتحدت معاصي الحُب وعجنّا ندمنا سوياً بات الحُب لا يحتمل نزوة أخرى لِنقصَّ زَيف الفرح عليهم بحضور بعضنا وكنتَ تسأل لِمَ تُحبني الاناث بهذه الطريقة ؟ رغم انكَ تعلم ان في عفويتكَ وصدقكَ وَ اناقة شخصيتكَ أمرٌ آخر يفرضه الشعور بعد الاعجاب ـ وانكَ تعلم أنني دُنيا كاملة من العزلة ، لا تربطني بهنَّ امور الحُب ولم ألطّخ اسمي بِمعجزاتِ الشباب الكاذبة فَ كانت مبدعة تلك التي تقسيكَ وتُنفرني من وضع الاهتمام الذي كان حاصلاً يومها لا أودُّ لهذه الليلة أن تنتهي ولا لضوء الفجر أن يبزع قبل أن تُدركَ النقص في ميمَعة التعب وتتضح رؤيتي للموت بِطريقة تحتضر بها كل كذبة انطلت على سُقيا . |
https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...c964db1c47.jpg
جفّ حلقُ السؤال ـ أدخلتُ رأسي ناظرةً لآخر رمق في البئر / إنه مظلم ، فيه صوت ظالم ، ينكمشُ في فوهته طَرق الرجاء ولا سَعياً آخر للوصول لِكونٍ ينزفُ النسيان . لا تتأوه مجدداً في ضواحي الشعور الباردة لا يكترث انس لحركاتِكَ العاجزٌ أنتَ عن اتمامها كَأن هالة ذكراكَ لديهم انطفأت ، حتى انني غاتبتُ نفسي كثيراً يوم تربّع التخلي بِوَسط عقلكَ وعزمت على تنفيذه فوراً معي ، معي فقط كنت تُسرع في فعل افعالكَ الغاضبة ، أحداثاً تنخر في ذاكرتي اثناء وقوفنا عند روضة الصراحة رميتُ سهام صراحتي عفواً فكانت أقصِد صارت تُنقِصُ أيامي معك ، أكنتُ ضحية صراحتي يوماً ؟ فكّر قليلاً معي غلبني ريق الصباح الذي لا يبلعُ نفسهُ البتة و الليل الذي يصرف الفؤاد بِتمرّس مخدّر يجيء به اليك ويدفعه إلى الفجر بحّة عبوره مبحوحه لا تدلّني لسبيل النسيان ولا التناسي . |
لا أردّكَ ولا أخيبكَ ، لا أعلم كيف لِهذا الشعور أن يكون نقمةَ الروح لا هُو محسوس من ناحيتك ولا مرئِي .. انتَ حُزن الليل ، و ضواحي المَرح أنتَ للقلب أنس ، و لملاذي سُكون أنتَ صوت الإحساس و نبض الحرف و مرآة الأمل ، انت الوطن المُشرق في روحي وَ الاعتلاء الذي أبلغهُ بِنفسي أنتَ كل ما لديّ بالثباتِ و التخبط ، لا تنخر ذاتي بِلهيبِ دمعك ، امنحني سَلاماً يُغري فؤادي بشهوة أرغبها في راحتيكَ ، اعطِني زاداً من البقاء دُون فُرص الاكتواء . لا تُنبتَ في أرضِي وردة الحُب ما دامت البهجة منكَ تأتي مرفوعة العتب مَكسورة الجناح . أفضُّ الشوق اليكَ من عباءَة الصمت ، والرأفة من جيب الدمع ، لا تَبرُد أحاديثنا بِهذا الفراغ ولا تُدلكَ لِاتكاءة راحة اعلم ان هذا يحصل من خلف غصة تبطنت بِجَفن الكلام ، واعرف أيضاً أنني عابثة عند الحديث عن الحقيقة ترفعني لضيق الظنون و رهبة الخيال ليرتديني السقم بلا وقف ولا رحمة منك يتآكل العمر يا حبيب الروح وانا اضطرب عند مدى اسمك ، تُغرقني النشوة في بحر اختفائكَ لأهرول بِكلمات عجيبة قد تأتي بكَ أو لا تأتي ووجه حبيبتكَ يُتمم رُكنه الأخير من النحيب . لا تُطيّب قلبي أحتاج سنينَ أكثر لِتطيب الروح لكن يكفيني ان يكون وجودك أكبر حرب أنتصر بها ، وان يكون عنادكَ أكبر من جرعة صباحية أستنشقُها مع قهوة الذكرى لأقول عذّب بما شئتَ مراراً لن أكتفي . |
/
كُنتَ الجبل الذي أحتمي بهِ من شَمس المتكبرين لكنكَ انهرتَ عليّ بكل قَسوَة . |
|
شُكراً للذينَ يأتونَ إليّ دونَ مُقابل .
يجيئون لي بمحبتهم ووفاءَهم . لكم الحُب و الدعاء . |
/
الى ذلك الذي يؤرّق ليل الوقتِ وَ بهجتي ، يفيقُ لِيسترسل شوقه أمهُ وأبوه و كل الأحبة الذين غادروه ، يتفرّد بِألمه حِرصاً على ألا يتلاشى التوازن ، هُو بريء من كل الحروب والنكبات بريءٌ من فجرٍ يبزغ بقلبه الحزين . في نظره الدهر أبكم أمام كل ثورات الوجع اللئيمة . |
في ليلة مشؤومة كهذه اظن البعض ممن يؤمنون بليلة الحب
يصبغون يومهم بالاحمر الذي أكرهه بينما هي مدبغ جسدها بالازرق تعبيراً عن قسوة الحياة و معنى الحب الكبير ، يعلن الجميع وداعهم وهي تنتظر رأفة روح احدهم تنساب على جديلة لطفها ف تلبي أمها حضورها سائلة عن حالها و احوالها فتُجيب ، أحبكِ جداً و انتبهي لنفسكِ . حبيبتي الأم ، فيها مالم نجده بغيرها . سقيا .. |
http://68.media.tumblr.com/efd7b1794...5u2fo1_500.gif
. تمنيتُ لو أنكَ تحتضِن غُربتي وَتقلب هذا المزاج المقلوب أصلاً علّه يَستَعيدُ أصلهُ المفقود منذُ أن صرتُ أخشَى البوح بِفقري المدقع اتجاهَك . لا أسامحَ نفسي في كُل مرة أبديتُ لكَ حنيني ، ولا ألتمسُ لكَ عُذراً أبداً فالحكاية أن اليد التي بُسِطَت لكَ في وجه أزماتي هي الآن مكسُورة ، بَلاءها أكبر مما تتصور وأعمَق من شُعور تحمّلني بهِ صِفات الانثى السيّئة , لا زلتُ آتيكَ غارسَة ألف دمعة في سُطوري أعِي كيفَ يتجمهر الأنين ويغفو في الآن الذي أطلبُ فيه ابتسامة كاملة مُجردة من أي كِبَر . يُؤلمني أنني أشتاقكَ وأشعُر بِعجزي أحتاج أمي وَ أبكي فقدها يُوجعني التحدّث عن مصيري وكأنني في طُهر هذا الكون نُقطة سَوداء ، أينكما والله أختنِق . |
http://68.media.tumblr.com/f110bbfd4...fo1_r2_500.gif
الفُراق لَم يُتعبني ، هُو فعلاً صَعب لكنهُ يُحمّل الشوق حِدّة البوح بي كَ وردة تتنفّس بِوجه اللعنة ، ما ينقصُها غير التنقل من حُضن الأرض كي تجد ملاذاً لِراحتها لكنها تأبى الرحيل ولو ماتت مهزومة .! الحقيقة غالباً ما تقهر الروح فَلا أتقبّلها كما هي ، متى ينوح صمتكَ ويعلو صوتك ويطول عمركَ يوم تشق ارض الاصغاء بِ اسسسمي ؟ |
http://68.media.tumblr.com/49ca84369...tg5no1_250.gif
لا يغيب هذا الوجع عن جَفني يا أمي . الوجع الذي ملّت دمعاتي من ان تُخالط أي فكره بسببه ، وها انا اتسلل بمنتصف البوح لأنقّح بِرفقتكِ ما يُرضِي شَغب المتذوّقين . بَدوت لهم باكية ، أثقب أسئلتهم بِمنقار التحديق الأخير ، أجزي من كسر يد العون بِتفكير غير منطقيّ بالنسبة لكِ لكنه يستحق أكثر من جريمة تُرتكب في حق قلبه اللئيم .! رأيتِي الدقائِق الواقفة بعينيّ انتظاري وهوَ ينطِق بصوته العالي سنين أخرى أبدع في مجال السكوت وَ أصِل مراتب عُليا في مجال الاهمال والتناسي اللذان لم أصل اليهما الا بِعكازة طرفها مشعور وطرفي مكسور ............................... سَأنسى يا أمي ظرفي و أدع الليل لأهله و أنام مبكراً ولن انسى أن تتضمخ جوارحي بالقُرآن لأصحو مبكراً على غفلة من وجعي فَإذا بكِ لستِ هنا واانا لست هناك واذ بنا المفقودتان المغمور بهما الهروب والصبر والمحبة , ها انا اتمم الليلة الثالثة على التوالي دون ان تهب عليّ رياح الحُب فقد سارَ اتجاهها بِغير دربِي ، فَأقول ربما الشفقة السبب الاول الذي رسمتُ به مخاوفي صارت تثقلني حاجة لا يلتهب بها الصدر ولا يشبع بها الفقير . تباً لكل شيء ، تباً . - YouTube |
وإذا مرضتُ فَهوَ يَشفين .
أشعُر أن كومَة من القلق وقفت في حُنجرتي وَ تفرّقت أحزاب الشعور في جسدي فَتنمّل جلدي العاشقة التي تغني بِعودتكَ حلمها أن يغشاها هذا الاحساس وترحل لعالمٍ آخر , - زُكام - |
الى ذلك الذي يؤرّق ليل الوقتِ وَ بهجتي ، يفيقُ لِيسترسل شوقه أمهُ وأبوه وكل الأحبة الذين غادروه ، يتفرّد بِألمه حِرصاً على ألا يتلاشى التوازن ، هُو بريء من كل الحروب والنكبات بريءٌ من فجرٍ يبزغ بقلبه الحزين .
في نظره الدهر أبكم أمام كل ثورات الوجع اللئيمة . . لأتخطّى عتبات الحُب ـ وأمكّن في عقلِكم الراجح ، الذي ربما يودُّ أن يعود معي لِما يُنفّر أولئكَ الأبطال من اسم الحُروب ، بالمناسَبة قبل أن أنسى ، مَساءَك سِلم كما تُحب وحرية كما أنا أحب ، أحمِلُ بِهذه النبرة الغريبة ما ينقُل بحّة بَوحك لأشدَّ على يدكَ أودُّ أن تَصِف هذا التخبّط وتبصق في فَم كل من يُعارِض ثورَتك . حَسناً ، في اسمكَ ما يُهيءُ القلب لأن يُدرجكَ بِأعلى مراتب الإحسان فقد قيل بأن لنا في اسمائنا نَصيب . والأم التي صبرت حينَ كانت تنهر ابنها عن فعلِ شَيء ما لابدَّ أنكَ جرّبت نفس هذه المأساه وشربتَ كؤوساً لا تُحصَى من مُر الصبر ذاته . نزوات العُمر كثيرة منها ما ننساها وأخرى ما تبقى عالقة بِشِفاه الهوى كلما علّقنا بِها أمنيه بقيت تُعيقُ تحقيقها كما حصل معك ، كثيرين الذين ظُلموا وَزُجّوا بالسّجن لطالما كنتَ أحدهم وعلمتَ كيفَ لكَ أن تُعمى وقتما يشاؤون بعصبة العين التي تفقد فيها قدرتكَ على كل شَيء من ناحية الابصار والحركه وكيف لهم ان يُكبّلوا سَقف أحلامكَ بِيديكَ وكيف استطاعوا أن يَزيلوا عنكَ ما يُواري سَوءتك ,,,,,,,,, مالذي خطر ببالكَ يوم بقيتَ وحدك ينطفيء نور العالم كلهُ الا نور شوقك لوالدك لطالما علمت ان والدتك بانتظارك وأحمد وبقية أخوتكَ الذين أسرفوا بإهمالهم بحق انفسهم دون أن يدركوا كَما أنت فعلت . لم أكملها بعد .! |
http://68.media.tumblr.com/0ab841074...5u2fo1_500.gif عايزين أقول على نفسي احترت ؟ أو أقول وليف روحي هجرني من بين عيون الناس اخترت جوز العيون الي كَتلني .! منا ي حممام زيك نايح والحُزن دا لو لون و روايح :( |
.
إلى من يهمه الأمر . لَستُ كاتبة بالدرجة الأولى ولا الأخيرة لكن لديّ القدرة على التعبير عمّا بداخلي . |
.
ما دُمتَ تَذكُر فضيلتكَ وَ تُحمّلني جميلةً لَا أستطيع حَملها فَأنتَ المُذنب الأول الذي يصفع ويخمد شَرارة يَدهُ عني وما أن غفوتُ مرة أخرى يعيدُ الكرّة حتى أرجوه نسياناً . |
|
.
كانَ متحفظاً . حريص على ألّا يُخطيء ، يخشى أن يقع فلا ينهض بسهولة يحمي قلبه من العِشق ، صار منفتحاً قلبه لا يخشى خطيئة ، أوقعني ، عَذّبني ، وَ انتهى .! كيف ؟ لا أدري .! |
.
كلما قلتُ أنه الخلاص اكتشفُ انها البداية .! |
عن حمقاء ابجديتي هذا المساءْ
عن حنينٍ كاذب وامنيات ناشزة عن سهام قاتلة بآخر ابتسامة قابلتني بها سَ أحكي كثيراً . |
|
. ششش سِر مؤلم . الليلة ، كُسِرَت يَد الفَرح ، لكنها سَتُجبَر . صُبِغ جلد الجرأة بأزرق اللون بعدما تمَّ الاعتداء عليه حَاولت حُنجرة الضجر أن تَهلّ بصرخاتها لكنَّ غيمات الهُدوء ظللتها فَ كان صمتاً يُؤرّق المُهجة وَ يَمنع البهجة . حَسبي الله . |
لا شيءَ يأتي بسهولة ، كل شيء صار يؤلم ، يحاول بشتى الطرق
ان يجرح .. |
كل من يبذل جهده بعلمه و ثقافته و دينه ليبقى مسالماً امام كل
فكرة سيئة يبقى مخطئاً ان واجهه موقفاً أشار بإجابته لصمت حاني المشكله انها لا تدرك كيف تواجه هذا السوء الكبير الذي يداهمها في كل مرة تبدو فيها صادقة واثقة تحافظ على المسافات بينها و بين من تحب ، وما ان تصمت او تثبت لنفسها قوتها يتبين ان من حولها من المثقفين المتمسكين بالدين و بعض المباديء يخدشون حياءها و يشوهون مواطن الجمال في صمتها ، ظننت للحظة انني س اكتب عن احقيه الرجولة في كسب رجولته بغير الاهانه و الشتم و العنف ، انا لست عالمه ب امور كهذه كما انني لست اجتماعيه بما يكفي و لست مرشده نفسية لكي تحظى بعض الاناث ب حرية العيش مع كامل الحقوق التي يتغنى بها الكثير من مؤسسات عالمية ، حق الانثى اكبر من صوت يُقال ب الاذاعه و كتاب يُقرأ ، كذلك الذي يظن نفسه الملك المعبود مقابل الصفه التي يهبها لامراة تقربه أي كانت ب الضعف ... من الجهل ان يأتون من هذا المنطلق فلماذا لا تكون انت القوة و هي الضعف يوم تضعف تسندها ! تباً لكل متجبر فخور .. |
*زعلي طول انا ويااك !
|
.
https://akphoto2.ask.fm/88a/e2303/d5...rge/431341.jpg لأنه لا يُريدها ، وقد حُكِمَ على قلبه الإعدام معها فقط لأن أهله مَن يَتعايَشون مع عاداتهم فرضوا رأيهم بِخطبتها وحينَ مسّ قلبهُ حُب أخرى ، قيل أن بهِ سِحرُ مجنون . تباً لمن يُقابلون الحُب بأتفه الأفكار .! |
https://akphoto1.ask.fm/f08/2aa89/14...ge/1746711.jpg
كان في حضوره شَيء من الطمأنينه الآن باتت الطمأنينة تحل ضَيفاً تأتي كَطيف ذَاهب مَن أنتَ في غربة روحي ؟ |
الساعة الآن 12:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية