![]() |
كانت هناك منذ أيام
لماذا لم أراها؟!! كان يتخطفني الشعور وكذبته بيقين إذا بي أنا التي لم تشاهد . . لم يكن هناك قطار حتى أنتحب فواته لكنه فات... |
من أجل انتظار ساعة
طال عتابه حتى اختنقت بينما انتظاري الذي طال لشهور لم يخرج أي ذبذبة للصدى هذا هو عدله مع كل الأسف النتيجة/ تنفست خارج الحوض.. |
شيء إياك أن تبديه لمن حولك خافيتك الموجعة في الغد والقريب جداً ستسحق بوجعك إذلالاً نتاج ألسنتهم الغاضبة... الإثبات: آنيني في الليلة الأخيرة جداً وصوتك الرادع ب (قهقهة).. |
الذي لن أغفره في حقك أبد الآبدين
حين أقبلت إليك بذراعي مكسورة وأنت قمت بطيها أكثر.. |
أيامي الثلاثة الأخيرة
بقدر ذلك التوتر الذي كان يسكنها إلا أنها الأجمل من زمن بعيد شكراً مفاجآت الأمس و انجازات اليوم وثناء ما قبله يا بيش.. |
لا أضرب الطبول في يوم كهذا
إلا أنه يوم له سمته عن البقية هو خاص وسيبقى في العمق كذلك باختصار: (عدلت رقم جديد).. |
لا أحد سيحمل عن ظهرك الحمل
فلا داعي للشكوى أحمله بمفردك منذ البداية وامضي في سبيلك قابل العاصفة بشجاعة تحدى الظلمة ابصق في وجه العثرات افعل ما يلزمك فعله حتى تتجاوز العثرة ستكون فيما بعد بخير بلا منة تؤذيك مدى الدهر فعندما سقطت أنت استجمعت ذاتك بمفردك... |
من آثار الحمى
. . أصر على أن والدتي تبلغنا سلام أم فواز و والدتي تنفي أنها أحدثت أي محادثة وبأي شكل مع المدعوة أم فواز . . لشمس بعد هذه الهلوسة لا ينبغى أن تثقي بشي اقوله هذه الأيام.. |
الآثار: خاوية على عروشها
الزمن: لا ينتظر أنت: خدش افتراضي... |
احتار بين المتوقف والوجوب
إذ أن الزمان لا يرحمني ويمضي بلا أدنى تروّي لا أجدني مستاءة ولكن لا شيء بين يدي أقدمه تماماً في وسط هلامي الفكرة ذاتها باتت إثر الهواجس بين الوجود والعدمية هل كانت حقاً أم نسجاً خيالياً نبضي منذ تلك الليلة لم ينتظم وكأنني أخرى من هم؟ ما الرسالة؟ ما المبتغى؟ ما التالي؟ ما المنتظر؟ من المسؤول؟ من الحاكم ؟ من الظالم؟ من المؤقت ؟ ومن البطل؟ من الضحية؟ وموقعي الإعرابي الحقيقي من هذا كله إين في معمعة جديه الحال وكأنها ضريبة أن أعرف في عين اللحظة أنا لا أعرف شيء هكذا لا يوجد تصنيف دقيق أكثر اقتراباً للحيرة وربما اللا شيء... |
بينما وأنا أقوم بإجلاء الغبار عن ماهو فوق الرف منذ سنوات أجد كم من المكتوبات أكثر من المتوقع تعود لما قبل 8 أعوام المهم من اعترافاتي النادرة كانت طريقة تفكيره مذهلة كأنه يفكر بعقلي حتى اختم نهاية التحليل بـ( يخرب فنك) تماماً مثل رؤيتي للأحداث أيضاً ضمن الرسائل التي وجدتها هناك ما جعلني ابتسم وهناك ما جعلني أضحك من أعماق قلبي لكل الذين صادفتهم في حياتي لتكن طرقكم مليئة بالتوفيق والفرح.. |
كنا في طريق ما
وعند الوصول وقبل أن يترجل من خلف مقوده تأمل نايف السقف متسائلاً :أتحداك ايش أنا أشوف الآن؟ : القمر، السحاب، السماء بعد ضحكة طويلة أجاب : أشوف انعكاس ال r و ال d |
سأخلد إلى النوم
لكني قبلها أخبرك من أجل هذا اليوم في الواقع كان صعب المصاب لكنك جعلته شيء أخر أنا أشكر الله دوماً أنك موجود في حياتي... |
أن هذا البؤس في دواخلنا نحن فقط من نستطيع أن نخرجه الصباح يأتي ببشراه يأتي حاملاً في حقيبته أنك ستكون أفضل وان كنت حزيناً فلن يتكرر مرة أخرى ستشرق شمسك من جديد لا محالة هذا العمر يمضي ولن ينتظر منك أن تعيشه بفرحه التام لا تمضيه وهو مسلوب من بين يديك دعه يمضي وأنت عشته كاملاً بكل تفاصيله الدقيقة بياسمينة الوفاء وجورية الحب واقحوانة السلام أنت من يخترع المعاني كما ترى، ليس كما البسوه لتكن صباحاتكم مشرقة... |
مستوحشة هي لحظاني
تمضي مسلوبة من بين يدي لا أعرف من المسؤول أو أين الخلل لا أجيد لغة الاستسلام لكن الزفرات مختنقه وكأن ال ٢٤ ساعة لم تعد كافية لأجد أني أعيش يومي بشكل مُرضي من أجل الغد أنا أمارس شعوري الكامل من الخوف ووووو ويحق لي إلا أن أتوقف..ليست أنا.. |
والله ما كنت تاركة تفصيلة
إلا وقد تلقيت من خلفها ما يكفي من الاذى.. |
تقول :
(ميزة اليوغا تخليك تنسي كل شي خذي نفس و انسي كل شيء) في هذه اللحظة بالذات هبط على ذاكرتي كل شيء وكأنه طوفان يخنق الانفاس... |
لا أقول عنه موقف حصري
لأنه حدث مع اختلاف الاشخاص يتبدل بيش تذكر أول لقاء كان بيننا وتذكر كلمتي الأولى التي وجهتها لها تقول حيال ذلك:( أنتِ قرأتيني صح) سلوى، تلتفت بكل جسدها قائلة : (بالله كيف عرفتي، وبما أنك شفتي المشكلة، كيف أخرج منها) نور تقول:( لمن عرفتك تغيرت في حياتي أشياء كثير) صديقه جديدة من بلاد أخرى وربما مذهب أخر وديانه اخرى كانت كلماتي المواسية من أجل الانسانية، وربما لأني شربت من ذات الكأس أردتها أن تخرج سريعاً تقول: (اليوم زرت أخويه في قبره وقلت له انك قلتي لي الصفعات اللي نواجهها في حياتنا تخلينا أقوى، لازم نتجاوز عثراتنا ونوقف لأنه ما أحد يقدر يساعدنا اذا ما ساعدنا نفسنا، والدنيا ماشية) نسيت الكثير مما قلت ومما فعلت لكن قلوبهم الوفية لا تنسى أعظمت هذا الصنيع في قلبي وجوابي تشهد عليه نبضاتي.. ومضة/ اخلص فيما تقدم بعيداً عن الاعتبارات فأنت انسان ولا تنتظر خلفه من جزاء الله يعلم بهذه النيه وهو يجازي عليها... |
الرائعون
الذين وحتى هذه الأيام تقرأ أعينهم الذي اكتبه يأتون كأنسام لطيفة إلى مدونتي يضعون وسم مرورهم ويرسمون في قلبي وسم الامتنان والفرح شكراً للتقيمات الجميلة شكراً للأعين التي تقرأ وشكراً لكم يا زوار خدش مستطيل احترامي وتقديري الخالص.. |
مضى هذا اليوم أيضاً بين الركض و الهرولة
وبين محاولة الأتمام وما إلي ذلك الساعة تشير الى الواحدة و احدى عشر دقيقة صباحاً و مازال خلفي الكثير من المهام التي تنتظرني في انجازها ماذا لو كانت هناك كبسولات للزمن؟ |
تلقيت البريد
و أومئت بعيني تحية لمقاصده.. |
لا تسألني عن حالي
فتأكيداً لن أخبرك عني الحقيقة سأقول لك أني بخير بينما أنا أتعثر في الدقيقة ألف مرة و أظن بأنها دقيقتي الأخيرة فتأتيني أخرى تئن أكثر من سابقتها إذا استطعت أن ترى دون أن أتكلم وتضع على كتفك مساحة لرأسي دون أن تسأل سأجيبك بنهجي حينها يحق لك أن تسأل بأسلوبك وأجيبك برؤيتي.. |
أيها الغد ولأنك تنبئ بأنك ستكون جميلاً
لا تستطيع أن تتخيل مدى لهفتي لمقدمك.. |
هممم حديثي ليس له ادنى فكرة في التعرض لأحد
او التنمر على فعلٍ ما أو شيء من هذا القبيل وكأني فهمت معنى الأرقام الهائلة في النتائج السؤال الآن/ أين الابداع في الأمر واين الذائقة المذكورة في الجواب و على ماذا كان الثناء إذا كان الموضوع اساساً فارغ صفحة فارغة تماماً العنوان فيه كل القصة حقاً ما أراه عجيب جداً لا لا هو الاثباات (يا خسارة اللي راح وبس ).. |
العم صالح
عرفتك في هذه الدنيا في عمر مبكرة جداً أناديك على الدوام العم صالح وفي الحقيقة عمرك ليس ببعيد عن عمر أخي الأكبر وفاتك هذا اليوم هزتني في العمق لا أعرف ماذا يجب أن افعل أو يجب أحس اللي ادركة أني لست بخير في حنجرتي غصة استبقيها لساعات الليل الآن يجدر بي أن أكون أقوى من أجل الباقيات أرقد بسلام هناك والله لا يذكرك خلدي إلا بخير.. |
لا أتعامل مع الحوداث الكبيرة بتجاوزات يسيرة
أعيشها وافية لكن بنهجي لن يجدي نفعاً أن أفصح بأني لست بخير.. صديقي الصمت/ .. تعال لنكمل الطريق سوياً.. |
بعد الموت
سيُفهم معنى كل شيء فُقد بلا معنى.. |
٥٥/ المعنى لرواية تأتي من أجل موطن تظنه لك
ثم تعتاد على غيابه و تضمحل.. |
في حنجرتي منعطف متوجع
لا أجد من أجله سبيل ليبقى ساكناً.. |
بالمناسبة / هذا الوجود جميل جداً
وقيل عن الموت: هو لمن بقي وليس لمن رحل كلما ذكر خلدي الفقد انتحبت على جذع الصبر حتى انحنى شكراً للنسمات التي تبث في مآقينا الصبر شكراً لأنها ورغم البعد لم تتنكر للانسانية فبعض الهواء يكون حاضراً لكنه لا يفعل حتى حفيفة الطبيعي يبقى ساكن وكأن وظيفته فقط الوقوف.. ألا يهب بين عشية وضحى؟!!! لتبقى هذه الروح السامية في منعزل عن الوجع والألم ولتبقى في خير الحيوات وسلام المعيش ورغده آمين.. |
هذه المرة لم يكن الشعور يشبة شعور كمد ليلة العيد
هذه المرة وكأنه بناء مختلف تشابه فيه انعدام رؤية النفس ممتد بشهقة طويلة ودمع مستتر هذه المرة وكأني تغافلت عنه حتى ضاع وبكل قسوة في العالمين نسيته في جبيني تقطيبة نكران و على صدري قبضة وجع و لسان الحال يقول من خلفه رُمي البيض والحقيقة لا شيء من هذا استعيذ ثلاثاً ارتب دورة تنفسي مصحوب بكحة مستمرة وفزع شمس.. اختنق بلا سبب جلي ولا حيلة.. |
و لو كنت سيئة التقدير
انوي الاطاحة لكنت أوقعتك في تناقضات اقوالك منذ زمن لكني لا اهتم و لا يعني كياني بشيء.. |
الزيارة تعني الفة في المطلب..
|
في كل مرة يحدث وأكتسب لقب جديد لقدوم حفيد من أحفاد العائلة
أعيش ذات الفرحة التي عشتها حين أقبلت ( شهد ) مرحباً بقدومك لهذه الدنيا (عبدالعزيز) أتيت فرحة في وقتٍ العالم فيه يعيش خوفه الخاص.. |
لم تعد بي طاقة لتحمل المزيد
تالله أني آثرت الوحدة حتى لا أعيش فقد جديد.. |
وصلت لمرحلة الفتور
في الحقيقة الطريق اليها أخذ وقت أكثر من المتوقع الباقي المعروف, الوفاء, تقدير المواقف.. القطار طويل/ طاقتي تتراجع تتساوى بالصفر. الناتج كمية غير معرفة.. الحديث لن يفهمه إلا رواد الحساب العميق... |
ما خلق الله مثل اشباهه إلا الفتنة..
|
ماذا قلت في وجه الدنيا
حتى تباطأت عن رسم الفرح في عينيك ماذا اقتنيت حتى حلت عليك لعنة أن تبقى حزيناً ألم تتبع السبيل الذي ترغب أم أنه اثناك الندم بعد ان حل الحصاد مصفراً فاسداً ألم يكن الغرس هو الأمثل وأنت تصرخ في وجه الرياح هذا النبت أن سيده لا أحتاج إليك ولا لانتحاءه العاطفي وقعت في بئر ممتلئة بالوهم والان تتخذ الدمع حبلاً للصعود لكل المتفرجين/ كنتم أبطال المشاهدة أن صبرتم حتى موسم الحصاد.. |
كان اليوم شاقاً إلا أنه ممتعاً وممتلئ
كل الذي خططت لانجازه فعلته الساعات التي أقضيها بين صديقاتي الكتب لا أشعر بها حقاً وهي أخر عمل قمت به لهذا اليوم أذكر أني في تمام الساعة الحادية عشر بدأت العمل على إعادة تنظيم مكتبتي ثم أيقضتني شمس بقولها الساعة تشير إلى الثانية صباحاً في هذه الأثناء مررت على عناوين كانت تزكية من الأخرين والبعض اقتنيه شغفاً والبعض جذبني له عنوانه والبعض فقط من أجل اسم الكاتب و يا الهي كيف مضى بنا الزمن وكأنه كان قبل عهد بطول ذراع الشمس اذكر لشدة الثناء حول كتاب ما ارسلت توصية لأسماء أن تأتيني به في حال أن مرت المكتبة لكونها تسكن بالقرب منها وعندما لم أجد منها صوتاً بعد يوم أو يومين قمت بطلبه اون لاين خشية أن تنفذ الكمية إذ أنها كانت محدودة في جرير لم أكن أنها كانت تحضر لي مفاجأة ما وإذا بي بعد اسبوع أجد نسختين من كتاب مغامرة حب في بلاد ممزقة الصادم في الأمر أني لم أقرأ محتواه حتى الآن ليس لأني لا أريد، لكن ربما من أجل ألا أفقد لهفتي لقراءة محتوى جميل كما سمعت عنه.. والحقيقة أن كثير في ذات الركب مازال يحتفظ بغلافه كل الحديث كان عبارة عن زفرة إرهاق وسعادة ونافذة ذكرى.. |
ففروا من هذه الأرض
لم تعد مباحة المكث.. |
الساعة الآن 11:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية