لماذا لا نسمع ضجيج المناسبات الحزينة كالسعيدة ؟
أدركت مؤخراً أن للمناسبات الحزينة ضجيج أيضاً ، أشدّ إزعاجاً ، يصرع الآذان ، لكنه لا يؤذي إلا صاحبه




قبس..

‏"إن معظم هذا الشقاء الذي جاء إلى العالم حلّ بسبب الارتباك، والأشياء التي تركت دون أن تقال."
قبس..

‏كان وجودك سببًا كافيًا يجعلني أعلم أن للحياة وجهٌ آخر يستحق كل هذا السعي والحب .
قبس..

لا حُبًّا إلا لعيّناه،
لا أمانًا إلا لِقلبه.

الكاتب وما يعنُ له مِن الهام يسطره لقرائه
إنما هو يعرض بضاعة فكر، فمن القراء من
يقف لحرفه اجلالا وتقديرا، ومنهم من يراها
مجرد خربشات ، ومنهم مِن يمر بها مرور الكرام
لكن الكاتب يضع في مخيلته ذوق العابرين ورقيهم
لا شيء غيره، فمِن الإجحاف أن نصنف الكتاب
وفق ميولنا وأهوائنا...
كان بودي لو أسهبت طويلا في هذا
لكن يكفي من القلادة ما أحاط العنق
بقلمي ( عسيري)

أعلم عن تفاصيل اللوحة جيداً
وأعلم أن شيئاً فقدته لن يعود
وهذا ما يُحزنني.

التقدير يقوي العلاقات بشكل مَهول، أحب الشخص اللي يقدّر وجودك بحياته، ويحسسك بعظم مكانتك عنده، وأنك شيء كبير وما يهون خاطرك عليه، يقدّر الوقت اللي بينكم والأيام، يقدّر عشرتك، يقدّر كل شيء تسويه عشانه، يعطيك دافع بإنك تستمر تعطيه اشياء حلوه بدون ندم، لانه بكل بساطه يقدّر.


قبس..

‏قد تُفتح عليك من حيث لا تعلم ابوابًا طال انغلاقُها واشتدّ بلاؤها ، وما ذلك ألا لحاجة قضيتها لأخ لك في الله، وانت في غمرة انشغالاتك ثم مضى ونسيت.




قبس..

‏"لكن العبء كان أثقل من كتفي، والزمن أسرع من عمري، والحياة أقصر من الحلم!"


قبس..

‏أنت ﻻ تعلم إلى أي درجة الله رحيم بك ، لا تعلم كيف يسخر لك الأشخاص ، الأحداث ، والمفاجات ، لا تعلم كيف يصرف عنك ما تحب لشر لا تعلمه ، وكيف يقرب لك ما تكره لخير ﻻ تعلمه ، الله أكبر من أوجاعك التي لم يلتفت لها أحد ، فلا تقلق ولا تحزن إنّ الله على كل شيء قدير.


قبس..