كرَرواَ ” آسّتغَفرَاللّــهـ آلذّي لّـآ إلّه إِلآ هُوَ الحّي القُيومَ وأتُوبَ إلّيهَ “

[سترون عجبآ مَنّ تفريجٍ آلهم وتيسير آلآمر]

ï´؟وَمِنَ اللَّيلِ فَاسجُد لَهُ وَسَبِّحهُ لَيلًا طَويلًاï´¾
‏

‏عن أبي هريره رضي الله عنه
عن النبي صل الله عليه وسلّم قال :
"ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا اذي ولا غم حتى الشوكه يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه"

متفق عليه.

سأل رجلٌ النبي قال:
يا رسول الله ما الإحسان؟
فقال : "الإحسان : أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك"
رواه البخاري.

من تمسّك بحبل قيام الليل وداوم عليه ولو بركعات يسيرة عزّ عليه أن يتخلّى عنه، قيام الليل يقوّي ثبات المسلم، ويمدّه بالإشراق ليومه القادم فكأنه موردٌ يغتسل به القلب من أتعاب اليوم وأدران همومه، وكلما ازداد المرء به تمسّكًا لمح أثر بركته على أيامه.


قبس..

إنها رحمةُ الله ...
إن حلّت وسكنت قلبَ امرئٍ آنَستْهُ وأنستهُ أوجاعه.


قبس..

- وصية نبوية .. يقول النبي ï·؛ :
‏" يا أيها الناس قولوا لا إله إلا الله؛ تُفلحوا "

”إنَّ الله إذا قاربَ بين القلوب، لم يُزحزحها شيء“
— ابن عباس رضي الله عنهما

" حُسنُ الخُلـق "

• قَالَ الفُضَيل - رَحمهُ اللّظ°ـه - :

« لَأن يصحَبَني فَاجِر حسُن الخُلق أحبُّ إليَّ مِن أن يَصحَبني عابدٌ سيِّئ الخُلق، لأنَّ الفَاجِر إذا حسُن خُلقُه خفَّ عَلىظ° النَّـاس وأحبُّوه، والعَابِد إذا سَّـاءَ خُلقهُ مقتوهُ.»

•|��

#مجالس_العرب

ألا أَدُلُّكِ على ما هو خيرٌ لك من خادمٍ ؟ تُسبِّحين اللهَ ثلاثًا و ثلاثين ، و تحمَدين ثلاثًا و ثلاثين ، و تكبِّرين أربعًا و ثلاثين ؛ حين تأخذين مضجعَكِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع |