ï´؟وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُï´¾
‏نستعين بك يا الله على أنفسنا وعثراتنا، نستعين بك وحدك عندما نضيق من كرب، ونخاف من خطوة، ونطمح لمُستقبل، لا يأس وأنت المُعين، ولا حزن وأنت الجبّار، ولا خوف ونحن في معيّتك وتحفّنا رعايتك.


قبس..

(وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ)
الصدقة تفتحُ رزقاً كان مُغلقاً،وتُشفي مريضاً كان يائساً،وتُزيح هماً كان متمكناً،


قبس..

بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في

الارض ولا في السماء وهو سميع العليم

‏" واعلموا أنه ما مِن عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام،
‏إلا نوَّر الله قلبه،
‏وغفر ذنبه،
‏وشرح صدره،
‏ويسَّر أمره،

‏فأكثروا من الصلاة، لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنته،
‏ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته ".

‏
- بستان الواعظين ص 297

أوّل بشائر الدعاء أن تُساق له؛ فمن حرّك فيك الحاجة، وأيقظ بك الرغبة، وهيأ لك المواطن الموائمة، وسخّر قواك وبيانك وأنطقك، وأجرى بعينك حرارة الرجاء= قد أعطاك لمّا يسّر لك السؤال؛ يقول التوحيدي: «إذا زَخر بك وادي الدعاء؛ فاعلم أنّك مرادٌ بالإجابة»


قبس..

"كان رسول الله ï·؛ إذا أراد أن يرقد وضع يده [كفّه] اليمنى تحت خده، ثم يقول:
"اللَّهمَّ قِنِي عذابَك يومَ تبعَثُ عبادَك".

- صحيح أبي داود.

"كان رسول الله ﷺ إذا أراد أن يرقد وضع يده [كفّه] اليمنى تحت خده، ثم يقول:
"اللَّهمَّ قِنِي عذابَك يومَ تبعَثُ عبادَك".

- صحيح أبي داود.

"تمهّل عندما ينطق لسانك بـ: (أبوءُ لك بنعمتك عليَّ، وأبوءُ بذنبي)؛ فإنهما تلخصان حياتك كلها: فضلٌ منه، وتقصيرٌ منك!"


قبس..

" إذا كان العبد دائما شاكراً مُستغفراً
فلا يزال الخير يتضاعف له والشر يندفع عنه ".

- الفتاوى لـ ابن تيمية

هناك علاقة قويّة بين قيام الليل وبين البركة والفتوح والقوة التي يشعر بها المرء في يومه، حقيقة صلاة الليل ليست كأي نافلة، بل قوة عظمى تنتشل العبد من كل شعور سيء، فكيف لو كانت هذه الركعات ممتزجة بالفضفضة لله والمناجاة؟ تشعر من خفّة ما تجد في نفسك أنك كالطير الذي يُحلّق نحو السماء��
قبس..

‏سُبحَانَ اللَّهِ والحمدلله وَلَا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ