![]() |
,’
أنتَ أكثر الذين يَسخرونَ مني . وأنا لا أدري لماذا لا يَدفعني انهيار مشاعر يُدمر قوتي وتحمّلي ، لماذا لا تأتي موجةُ حزن من بحار الأحزان تأخذ كل هيبتي وتفقرني ، تَخلع عني ما يودّه وَيَشبع خسااارتي ؟ شعور متأخر يا سُقيا أخفقتي كما هي عادتكِ يقتلكِ الشعور بالألم ونبضكِ الخائب مع كل مرة يَقوى لكن جرأتكِ حافية القدمين . ربما لو انهرتُ سَأحبك .! أو سَأمقُت أفعالكَ وأدفنها بتراب اللامبالاة وأسقيها كل يوم بدمعي لتزهر صمتاً نخششششاه . |
http://akphoto3.ask.fm/6cc/aa820/399...arge/81589.jpg
انفعلَ قلبكَ بابتسامتي غنّيتني وَاشتهيتَ دروب الورد في غمازتيّ هلّا ملأتَها مرة أخرى وشممتَها ؟ دعكَ من الفقد والمواعيد رغماً عن أنف العزلة سَتتقاسم نبض حبي مع قلبك . |
.,
قَد تقول آن غياب البقاء .! وانتَ لا تدرك أن القلب بهذا يسكب الكثير من وجعه ولا يبخل وأن تستوعب القدر الأكبر من الهموم التي تحض القلب على تضحية يُقيم فيها مراسِمَ نَوحٍ مُهلِك .! مَن مثلكَ يغفو وحنقه يغشي على وجهه البشوش لِينسى صباحاً كيف انتهيتُ بكاءً وَكيفَ تخبطتُ انتظاراً وكيفَ تعثرت خطاي وانتَ في عتمة البعد تشتاقني وأشتاقك . |
لديّ نظرة قوية بالجميلات ، وأنتِ جميلة ، بل أجمل الجميلات
- أعرف ان الجميلات يُغرقن أنفسهن بالهراء ,! |
أخشَى من فمِ اللامبالاة بَدأ يبتلع تفاصيلي بشكل يُرعبني !
|
منذُ الصغر كانَ الهامِي يُخضِع أفكاري لكتابة شَيء أكبر مني ومنهم ! كنتُ أبتعد عن فِكرة أن أبوح على ورقةٍ أو دفتر ما مع أنني كنتُ مدمنة ذلك لكني لا أنسى أني انثى متناقضة بصفة عامة متفقة مع نَفسي كنتُ أخبيءُ كل ما أكتبهُ عن أمي ، وأهرّب كتاباتي لِدربٍ أكرهه لكني كنتُ مجبرهه عليه ألا وهو - الحَرق - فتأتي أختي بِصفة المتطفلة وتقول : ايشش الي بتحرقيه ؟ - اما أجيبها بصمتي أو أقول لها أوراق قديمة تخص المدرسة .! شعرتُ الان كيفَ يكون الضعف بِالقلم ، وكيف يكون الوجل يلبسُ كلماتٍ شَاء لِلوجع والفرح أحياناً ان يدَوّنان وحينما كبرتُ وصلتُ ال 18 من عُمري بدأتُ أشعر انه روتينيّ يسكنني لكن مَن حولي دائماً ما يحاولونَ أن ابتعد عن هذه المهنة السهلة الممتنعه ، بقيتُ مصرّة حتى باتت أمنيتي تحت وسادتي أوراق مختومة باسمي وَجنسيتي ومع كل مرة يكونُ رفضاً كَ صفعة ، أنتِ لم تكبري بعد وبحاجة كبيرة لِلتعمّق بِتفاصيل الحياة وشقاءها ، أعتذر يا أمي لو رأيتني يوماً أكتُب خفية عنكِ فَالبوح بهذه الطريقة عندي أهَم من عطري ، هاتفي ، أهم من خصوصيات انتهك حقوقها بعضهم .! أهم من الجلوس تجت ظل شجرة وحدي لطالما أحببتُ ذلك وحدي . أعتذر يا أمي لانني لا استطيع البوح لكِ بأشياء اجدها في كتاباتي متنفّس وحيد و زوال هم كبير . |
أضعف المخلوقات قلبكَ الذي لا يقوى على البعاد
بينما أملأه بِما يلزمه من الحب ، اهتممتَ لأن يكون لتعبئته نهاية أو غطاء انا قُلت ربما وردة ابتسامة وِد ذكرى لكنك كنت عكسَ الناس عرفتُ ان بخلاف الذين يحبون او يُصادقون ، قبل كل شيء تفرض نهاية سيئة تُبارك بدايات يومك بدعاء امك ومهاتفتي ثم تعيذني من كل شيء يحزنني سواك وكأن الحزن من يد قسوتك شيء مباح . |
-
عرفتُ بِقناعه كبيرة أن جرحكَ مهما كبر ، لَن يلحمهُ أحد لا أبيكَ ولا أمك هُما فقط يمدّانكَ بِالقوة ، لَن يُلحمه غيرك فقط أنتَ ما دمت قادراً على ذلك . |
ليسَ لديّ رغبَة في شَيء ,
|
02:05 .
26نوفمبر2016 الحَمد لله يارب ، بَساطة الاشخاص تكوّن قيمتهم لدي مهما بعدتنا الظروف والمسافات ، انتَ أكثر الذين احتفظ بهم في قلبي وأشد الذين احمل دمعهم في روحي وأحبك الان أكثر من اي شيء ، احبكَ أكثر مهما ساءت الظروف أحبكَ للدرجة التي توصلني لرغبة عناقك لا يُنسَى حتى وان فُقِدَت الذاكرة دونات أهلي رسالة ورد شوكولا كرفوت كبتشينو بحبك <3 |
هذا ليسَ عَدلاً ، حينما أحزن أكتب بِدقة
عند الفرح يعجز التعبيرررررر يا الله لا تحررمني قلباً احبهُ ويحبني ، واجمع بيننا بالخير والحب والسعادة , |
جميل أن أرى شعوري الذي أعجز عن كتابته في سطوركم .
مساء الخير . |
الليل يأتي مُسرِعاً وانا اشرب بعضاً من قهوتي المفضّلة التي يكررهها مَن حولي
لكني تعلمتُ الا ترتبط رغبتي بأحد كما في السابق ! أشربها حتى وان كانت علقم لا تُطاق ورغبتي بشربها كبيرة لا أحدَ له بمزاجي السهل الممتنع ! كما هي الحياة تأتي بِصفعات لا تُقبَل ولا تُطاق لكن رغماً عن أنفنا نسير بِانكسارٍ يُحاول أن يكون على ثقة تامة بأن ليسَ هنالكَ شَيء في العالم يُعتبر كي نحزن . - لامبالية بحق ، يعني عبلاطة ( بطّلت أحس ) وهالشي موجّعني . - حُبِسَت دموعي في أسفل جفني السُفلي غرقت عيني بها ، لم تتوضح لي الرؤية فقط لأنّهن تكلمنَ عن شَيء لا أطيقه جرح قلبي لكن لم يخفي ابتسامتي كأنها الهزيمة تقول نحنُ هنا مع كل الاحترام ! سحبت من أفواههن هزيمة عمري أطفأن شمعة أملي أخمدن كل ضوء معناه انتظار , بعض المواقف تفرض احتفاظها بنفسها لكن البوح بها أصعب من عيشها ! |
-
شَقاء الوحدة لذيذ لكنهُ متعِب أتوق ليدٍ تملأ فراغ أصابعي بينما أرى الحب في معانقة أيديهم التى كانت تشعر بالوحدة ! |
وحدك مَن تعينني على تجاوز تناقضاتي | ممتنة
|
بَعض الجراح لَحَمتُها بِنفسي ، فقط لِكي أباعِد بيني وَ بينك
لأقنع عُمري أن هذا لا يتمّ ، والحقيقة لها تتمة لا تنتهي وأنني مهما كبرتُ لو وَشمتنِي بقلبكَ على وجهينِ الأول حَسنة والآخر سيئة يَكفي أني أشهَد لنفسي ما أكون ، البعاد أيها السيء يَرمز لعيونٍ تنظر خفية لكنكَ ما كنت تعترف بذلك يُشيرُ الى غطاء الأسرار المكشوفة بِأرواحنا لكنكَ ما كنتَ كذلك أيضاً ، لَم أبتعد بِسببك ، سأترُك عينيكَ تلوّح سؤالا يُصقِع ملامح الانتظار ! قُلتها : " اللي بتضيع من عمرها ايام عشان واحد مِش سائل عن حالها ما بتستحق منه ابتسامة حتى " أتذكُر يوم قُلتُ أبصق بِصَباحك !؟ - حتى هذه لا تستحقُّ صباحك المعتم . |
- YouTube
مُمكن أراك الفارِس ، الخيّال ، البَطل ، الشهيد على قيد الحياة الوَفي ، الأمير ، الملك ، الأنيق ، الحُب بأكمله ، لكن لا تستغل ذلك فأكونُ صَحراءَك التي تَشحذ عليها ابتسامات العابرين و دمعة الفقراء لا تَعطف عليها بِ قهقهة غنيّ و شَفقة عابث ، شَهقتي أكبر مما تظن . حَسبي الله ! حَسبي الله حَسبي الله |
,.
لا تَذكره ولا يَذكرها يدّعون النسيان والذكرى تأكل مهجتهم .! |
لَو كنت تعتقد أنني حينما أكسَر أتمرّد أو حينما أهزَم اتكبر أو عندما أبتعد أضعف \ أنا فقط حينما أحب ، أصدق ، أهرم أتعب .! تلك مجريات الحياة لا شأن لك فيها ما دمت لم تمرّ بإحداها . |
., وَرد . كتاباتي ، عطري ، قَولي ، انصاتي ، روحي ، دمعي ، ضحكتي ، بهجتي أملي ، خيبتي ، حبيبي ، سَمائِي كلها تُمطر ورداً بِك . |
., طهّر قلبكَ قَبل أن تلفظ اسمي ، فيهِ الكثير من الذكريات معك وأحلام السجينة خلفَ الجدار ، فيه عُمركَ الذي نمى بالخيبات والتمنّي معاً في اسمي انسلاخكَ وتنهيدة روحك ، فيه نسياننا ، غضبنا فيه صبرنا فيهِ توسّلنا و تعمّق الحياة فينا ومأساتنا ، فيه انا وانت انا بطقوس ذاكرتي وانتَ المتمدد بظل نَص منمّق بأكبر خيبة كتبتها يوم أحببتني .! شُكراً طيب يا طيب :( |
هدم حيلتي هذا المساء بِشقاء حبي و تعبكَ معي
بِرسائلي و قهوتي كسر روحي لا كسر الله روحاً اودعتها اياه ,. |
قُل لي كما لو أنكَ لم تقل لي عن تجارب الحب الحقيرة مَن تُركن راحة روحها بوسادة من يبعد قلبه عنها خشية خذلانه وخيباته ، مَن تخاصمه خوف انهمار دموعها بحضنه قُل كيفَ تُسحر شعور القلب ويتعارك الشوق بِفصل غيابكَ فأسميك قمري رغم عتمة ظلمك المخيّمة عليّ ، أرقتَ دموعي ضيّعتني ، سَكبتَ أمنياتي في قارورة مكسورة وَ بعثرتها بما يحلو لك . صفعت ظنك ، برّأتكَ من كل جريمة ارتكبتها في حق قلبي ثقبتُ بينكَ وبين الآخرين ما يجعلني أثقُ بك ، استحضرتَني بحضرتك ، مزّقت كل ورقة تعريف بيننا ، فتحت ينابيع نسيان ، أنشدكَ حُباً غاضباً ! أهديتني احساس تناظره الصامتات بِحقدٍ جارف للهم وليل الويل وتحت وطأة التمني صرَفتَ مخيلتي ، بشّرتني بِحرية ومن هول الصفعة علمتُ انها سجناً اكبر مما كنتُ أظن ! خلف الانفاس النائمة بقلبك والهائمة بعشقك أحبك عند الضوء وأسلاك المبالاة ، من الزاوية للزاوية و البرد الذي يبثه سقف الغرفة بين اصابعي : أكرهك من فرط التعب و غمزة النبض العجيب ، مَن يُنجد هَوسِي وارتيابي ؟ من الشتات الذي أدعو الله ان يهبك صقيع غربتي فيه للعمر المقصوف و الحناجر المختنقة بِجيبك أريدك الخط المائل بِوجنتك ، والارض التي تسير عليها بكامل قناعاتك الكاذب انت في تبريرها ظالماً ، أحذَرُك وأحَذّرك بعدم اقترابي او اقترابك منا . |
.,
أعلم أنكَ حرقت ارواح السجائِر بينما أنت تتأملني .! |
.,
*حَسبتهُ أشباحاً وراحت ترتجي فيهِ المُعينْ لَم تدري أن الفجر يطردهُ امام الناظرينْ . : الحقيقة لَيس في التباس معنى الليل وفجرهِ يستهويني كل معنى للهرب فيه ، لكل عتمة تحتضن طقوسي الغريبة بعض الشيء لتجعيدتكَ المستترة بِدمعتكَ الممتطية جناح الأسى فيها ! أعشقُ اللون الأاسود من كل جانب ، لكن احساسي المتناقِض معه ونظرتي لا تُكنّان لهُ شعور أو تمشي في دربهِ السيء أطلبُ البقاء فقط والانحناء عند اول تحية للحرية ! اكتساني الخوف هذه الايام حاولت الوصول اليك بطريقة أو بأخرى لكنني لم أغرس سوى بذرة الأمان بحديث أمي أطمئنها لتنام قريرة العين , أخشى أن أخبرها ان أحدهم استباح حرمة خصوصياتي وحديثه يعني أني لا شيء بالنسبة إليه أخاف أن أزعزع الثقة بيني وبينها لأني أخفيتُ عنها الكثير الذي بالأسساس هي التي يجب أن تعرفه قبل أي كان ! ربما أعني لكَ شيء أجهله لكنني على كل حال ، مشتتة ، زهرتي لم تحدد رقماً لِقياس وحدتي ! لم أعتَد رؤيتها مهزومة من شَيء بسببي ! لم يسبق وان خيّبت ظني حول شَيء يخصّها ! منذُ البداية كنتُ أعلم أن الوالِدين يخطئان أيضاً رغم أنهما اتخذا صفة الاهتمام بعد الله لكنهما بالنهاية بَشر .! ولكم نهاية الكلام , |
http://akphoto4.ask.fm/386/6f1f9/45d...ge/3156422.jpg
الدّفء لَم يكن بِالحرارة المنبعثة من النار بَل من أنفاس حضورهم وحديثهم . |
الألم لا يَنجلي ! صفة الوفاء تشقُّ طريقَ الأصدقاء الذين حفروا حبنا في قلوبهم ومَضوا دون أدنى خبر لكنه يختلف عنهم تماماً ، انفرَط لؤلؤ التمني بِحضور عينيهِ وبقيت حواسي صامدة رغم فلتانها حينها كنتُ يقينه بابتسامة قلبه حتى نظرتُ اليه فكانَ يلتفت لمسيرته يمنعني عن طقوس غرق أخرى يُنجدني من أسئلة بنات العم والصديقات المتطفلات ، حتى وان حدّثتُ حالتي على الفيس بوك اعتبرنه شِباكاً عاطفيّ لا مفرّ منه فَ يَدُسن بأحلامهن على شعوري بضحكة مموجة توحي لسخرية الشعب والعالم ، هذا التطفل لا يحتاج الا لرايه بيضاء تهوي لألف تسمية تستيقظ بها حارتي على حالتي التي ربما أتت إثر حدث واقعي عشته . |
الخَسارَة لا تُبنى على الطرف الضعيف كثيراً ما يَكون الطرف الضعيف
كَاسِب ثِقة بأنه على حَق لكن لا يُحالفه الحَظ بأن يكسَب , اعتدتُ على هذا أمـام جَشــع الكثيرين وَ قَد اعتبرتهُ خطاً أحمـر لا يُمكِن تَجاوزه الا أبواي ، قَد أخطيء في حقّ نَفسي لكن ضَعفي أمـام مَن أحب يجبرني لأن أضحِي فَأعلِن هزيمتي بِطريقة تُشفي غليلَ المترقّبــين . الحَياة أشبَــه بحربٍ قاومها الذينَ من قَبلي ولَا زالوا يعتكفون في ظِلٍ يحميهم من أنباءِ تُحمّلهم أكبر من طاقتهم ، كأبـي مثلاُ رُغــم العناء الذي يَراه بعينيّ إلا أنــه لا يلفِظ عثرة يجدهــا تعيق أحقيّة ابتسامَتي في وَجه الكِبار على أنها مجاملة كما كنتُ في صِغري أصبَح يَفهم أن الكبار يَصلون لنقطة يوقِفونَ فيها أنفاس صِغارهم رغماً عنهم ظناً أنهم يؤمّنونَ لَهم عيشة لا يتوقّعها فقير تحت سَقف آمن ! الحياة لا تعنيني حينما تشتت عن قَلبي من أحب لا أهميه لها ما دمنا ندفع أخطاء الكبار عبثاً دونَ جدوى لكن كلمة لا أكفّ عن قولهـا : شُكراً لكم |
غالباً ما يحصل هذا يُتهم ذوي الأخلاق بقلة الأخلاق
وذوي الشرف بقلة الشرف ! |
يوماً ما ستُدرك يا وطن أن ذلك الثائر أحبّك أكثر من هؤلاء الثرثارين. مقتبس |
قَد أنعَت بالغبية وأُشتَم ألف مرة ويُبصَق في منتصف ثقتي ملايين المرات
لكنني راضية بنفسي فقط لأنني أصبحتُ أرى نفسي كيف أحبه فعلاً وبصدق ، لا أود الخروج عن اطار حبهُ ولا الحزن الذي يسببه لي أود أن اعيش طقوسه بأكملها كَي أقنع نفسي ان مامن الهرب عيش هنيّ ! |
مُمكِن في هذا العالم دونَ أن تنتبه شَخص يُراقبكَ جيداً لأنه يُحبك
أو ربما يُحاول معرفة تفاصيلكَ وماذا تُحب وماذذا تكره بهذه الطريقة بينه وبينهُ فقط ، دون أن يحاول لَفت انتباه ، ربما يَسمع من الآخرينَ عنكَ لو كانوا مجتمعينَ على أن يضرّوك لكن الله يبعثه لكَ لحمايتك و الايمان بِكل ما تفعله لأن عينه لا ترى فيكَ الا الصواب , هذا ما حدثَ معي ! -الحمدُلله ياارب |
بعض الجراح تبقى مغروسة على مر السنين ، تحاول أن تبوحها لأحد
لكنكَ تخشى أن يخذلك فتفرقكما الظروف وتنقص درجة مقدارك عنده رغم انكَ لست مضطراً لكي تبرر له ما خطأك وصوابك في الأمر ولستَ ملهوفاً لأن تبقى قيمتكَ لديه عالية لأنه في لحظة ما لو كان يراكَ بالفعل ذو قدر وقيمة لما فكر للحظة بأن يخذلك . |
بعض الجراح تبقى مغروسة على مر السنين ، تحاول أن تبوحها لأحد لا يستحق أن يحفظ سراً لك
لكنكَ تخشى أن يخذلك فتخبرهُ فتفرقكما الظروف وتنقص درجة مقدارك عنده رغم انكَ لست مضطراً لكي تبرر له ما خطأك وصوابك في الأمر ولستَ ملهوفاً لأن تبقى قيمتكَ لديه عالية لأنه في لحظة ما لو كان يراكَ بالفعل ذو قدر وقيمة لما فكر للحظة بأن يخذلك . |
.
Lena Chamamyan Lamma bada ظ„ظٹظ†ط§ ط´ظ…ط§ظ…ظٹط§ظ† - ظ„ظ…ط§ ط¨ط¯ط§ ظٹطھط«ظ†ظ‰ - YouTube لشخص يعرف نفسهُ جيداً ولا يعرفني أبداً ...... البته . |
لهذا الحرف نصيبٌ أن تقرأه عين مَن يقرأه لأنني وقفتُ عند الباب خارِجَة
نظرت الى ساعة يدي ، فإذا أنني مبكرة نصف ساعه ، عُدت فكانت هذه الاحداث ما تخطر ببالي حين جلوسِي في هذه الدقائق ، لا زالت الساعه لم تدق الثانية عشر ظهراً , 11:43 |
. بعدما أخبرتكَ أنني أكثر الناضجاتِ حُباً وأن ثمارِي قُطِفت قبل أوانها وأن كل عصفورة باتت لعبة لا تليقُ بالحرية ، كنتُ أحاول أن أكونَ أقوى بالقدر الذي تجهله عن سُقيا وكيفَ استطاعت أن تجد طريق الوَصل بعد طُقوس التيه , كالتفاصيل التي أدرجتها بخاتمة الخيبة واحدة تلو الاخرى ملامحي ، بعثرتها في الوسط الذي لا يترك في أفواهنا كلمة الا ولعنَها صُمتَ عن رؤيتي وَصُمتُ عن حديثك لكن صلاتي كانت تجلبكَ إليّ يومياً ، كانت تجلبكَ لتشكرني لِتُرافق فراشات الحب في خلوتك وحينما قلقتُ عليكَ سَقطتُ قلباً وَعيناً لا تراني بها . أودُّ نسيانَ المشاعر التي تسكّعتَ بِأنصاف دربها تحنّ ، تئنّ ، تستنجدَ بي لأرافقكَ لجحيم الحُب طَويتني أصعب من أن تطوي ورقة وتمضي فتعود اليها فَتجدها مُجعّدة ، للأسف لم تجد ملامح مجعّدة ولا أثَراً تُحسِن إليه بذكر طيّب ، فقد طَارت الورقة مع الريح الذاهبة اختفت الألحان الجميلة وغابت اسماءنا عن ملاجئها _ إعلموا أن الاكراه على شَيء يجلب لراحتكم أتعاب كبيرة . |
انطفأ غضبه حينما أمتصّ شُعلة السيجارة .
|
https://scontent-frt3-1.xx.fbcdn.net...c9&oe=58F7CECB
قد بانَ اثرها يومَ ودّعها ، تمدد الحلم معها وماتَ معها الارض لنا ما دمنا نسقيها دماً ، نطيع أنفاس البقاء وننحر الدمع من عيون امهاتنا ، وفي وجوههم ورد نابت وأدَ ملامح الغضب وتخيّلها بدهشة تعانق محيا انتصاره ما زال في دربنا اصواتٌ تنادينا ، ما زالوا يحاولون صنع مجدهم رئة الحرف مصيرها بين عينان تبكيان تتنفسان بها يأساً زائل ، وهي لا زالت تنظر بغرابة حتى أيقظوا فكره النائم حينما قالوا / عظّم الله أجرك . |
|
الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية