"مهما كان الإبتلاء الذي هزَّ أركانك، وأثقل أيامك، وأتعبك في مواضع عديدة في حياتك، وشتّتَ تركيزك، وأرقَّ مضجعك وأبكى عينك.. ثق أنَّه لا يعجز الله سبحانه، وهو على كشفه لقدير"
قبس ..

مـهـما كـان الخـارج مـمتـعاً ، يـظـل الـبيـت هـو مـكانـي الآمـن و الـمُـفضـل .


قبس..

مهما رمت الحياة أثقالها على عاتقك، إعلم أن الله
لا يكلف نفسا إلا وسعها."


قبس..

…مهما كنت مقصرا لا تفرط بالصلاة؛كل المشاغل التي ألهتك عنها والأصحاب الذين تسامرهم وتضيعها لن ينفعوك بمثقال ذرة يوم أن تصل إلى رمقك الأخير في هذه الحياة، تخيل أن تلقى الله وقد فرطت بحبل صلتك به الأعظم، ذلك الذي قد أوصى به مرارًا في كتابه[وأقيموا الصّلاة] يا لمرارة الندم حينها…


قبس..